الاثنين، 22 ديسمبر 2014
افتخر و رائسي مرفوع كوني صرخي=عراقي =عربي
السبت، 20 ديسمبر 2014
ربنا واحد نبيا واحد كتابنا واحد وطننا واحد هذا شعار الصرخية ضد الطائفية
ربنا
واحد نبيا واحد كتابنا واحد وطننا واحد هذا
شعار الصرخية ضد الطائفية
بقلم
ابو زهراء
ان
الاثر الذي يتركه القائد الحقيقي والقائد المثالي في انطباع الاتباع والمريدين
لكونه هو الموجه والناصح والراشد لهم وهو
العين التي تدلهم الى الطريق الصواب فلهذا كان الاثر الواضح على اتباع ومقلدي
ومريدي السيد الصرخي الحسني المرجع العراقي العربي من قائدهم الذي رفع شعار الوحدة
من اليوم الاول الى تصدية الى المرجعية وتحمل اعباء هذه المسؤولية فكان قائد
وحدويا رمزا مثالي في الدفاع عن وحدة الامة وعن رموز الاسلام فكانت بيانات سماحته
الداعيىة الى نبذا الطائفية والفرقة والتناحر فقد اصدر من سماحته العديد من
البيانات التي كانت اشارات تحذير وارشاد وتوعية ونصح الى الامة عن خطر الفتن التي
تحاك ضد هذه الامة من القريب والبعيد ومن الساسة والرموز الدينية والسياسية فقد
اصدر سماحته التوجيهات والارشادات التي فيها خلاص الامة ودعى الامة الى تتخذ نهجا
المسامحة قبل المصالحة ونهج التنازل عن الذات فعلى هذا النهج سار الاحرار من متبعي
سماحته ليكونوا اتباعه وانصاره ومريديا المرياة العاكسة لذلك القائد الذي اراد
النجاة للامة فقد رفضوا الظلم ورفضوا الاستعباد ورفضوا الطائفية فوقفوا مع جميع
ابناء الامة لم يفرقوا بين سين وصاد فكانوا مع الجميع الا من يريد العبث في هذا
البلد ومن يريد يزرع الطائفية والفتنة فقد كانوا اول الرافضين للمحتل وتشهد لهم
الوقفات التاريخية التي وقفهوا رافضينه ورافضين كل ما يصدر منه ورفضوا كل الحكومات
الباطلة التي سعت الى دمار هذا البلد ورفضوا كل الطائفين والعنصرين فقد جدد اتباع
المرجع السيد الصرخي هذه الوقفات داعين جميع مسلمي العالم بالاقتداء برسول الرحمة
ونبي الانسانية محمد المصطفى صل الله عليه وعلى اله وسلم في جمعة (نبيا يوحدنا
......... ويحقن دماءنا)تليتها تلك الوقفات التي همت جميع محافظات العراق داعيتنا
الى وحدة الامة الاسلامية لان الرب واحد والنبي واحد والقران والكتاب واحد
اسبوع حملة (لا للطائفية)
يرفضون الطائفية ويدعون للاعتدال والوسطية
بتقسيم ابلادي ما ارضه
: مرجعيتنا عراقية وأبية .. تصيح كلا كلا طائفية
(الطائفية
بالبلد سفكت دمانا) هتافات أبناء المرجعية العراقية
الاثنين، 15 ديسمبر 2014
الطائفية اخطر الافات التي حذرت منها مرجعية السيد الصرخي
الطائفية اخطر الافات التي حذرت منها مرجعية السيد الصرخي
بقلم ابو زهراء
مرجعية قل نظيرها اتت في ظرف اختلطت فيه الاوراق
وكثرة فيه الفتن وختلطت الامور وكشر اعداء الامة انيابهم لا بل غرسوها في جسد هذا
الشعب من اجل تمزيق لحمته ووحدته وتشكيلته المتجانسة والتي كانت كانها حديقة قل
ملئت بازهار عديدة ومتلونة هذا هو نسيج الشعب العراقي الذي يشمل عدة طوائف وعدة
قوميات واديانات الا ان حب الوطن قد جمعهم وتربته الطاهرة وماء نهريه العذبين وعطر
نسيمه الفواح هذه المقومات كانت لها الاثر في توحيد البلد وتكامله الا ان عدائه
الذين لايريدون الخير لهذا البلد بلد الامل فكانت الورقة الرابحة لهم هو زرع الفتن
وخاصة الطائفية منها وسعت جهات عديدة وعلى مستويات من مرجعيات ورموز دينية وسياسية
واجتماعية من اجل تمزيق تلك الوحدة وتلك اللحمة بهذا الورقة التي لطالما حذر منها
المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني وبمحافل عديدة ومن خطرها ومن الذين يخططون لها
داعيا سماحته الى نبذ الخلاف ونبذ الفرقة ويوحدنا الدين والنبي والبلد والعروبة
فكان من كلام سماحته في((بيان رقم – 31 –(( حرمة الطائفية والتعصب …حرمة التهجير …حرمة
الإرهاب والتقتيل))قال أمير المؤمنين في وصيته لولديه ((اللهَ اللهَ في القُرآنِ ؛ لاَ
يَسبِقَكُمْ بِالعَمَلِ بِهِ ))فالواجب علينا جميعا الالتزام بالوصية الالهية فنأخذ بالقرآن واوامره
ونواهيه واحكامه ونعمل بها دائما وابدافنحذر انفسنا من ابليس واتباع الهوى والمنافع الشخصية الدنيوية
, ومن الفتنة ….. الفتنة ….. الفتنة ….. التي لاتبقي ولا تذر , فتنة التعصب
الباطل والحمية الجاهلية والحرب الطائفية الاهلية , التي يعم شرها وضررها
الجميع من ابناء هذا البلد الجريح , ولا يتوقع اي شخص انه سيكون في مأمن من ذلك ,
أيها العلماء , ايها السياسيون ,ايتها الرموز الدينية والاجتماعية والسياسية ,
كفانا متاجرة بمشاعر الناس وعواطفهم , كفانا متاجرة ومقامرة بدماء وارواح الابرياء
والبسطاء
,
فلنعمل جميعاً بصدق وإخلاص من اجل العراق وشعبه المظلوم , من اجل
الاسلام , من اجل الانسانية , يجب علينا جميعاً إيقاف سفك الدماء ونزفها , لنمنع
زهق الارواح , لنمنع الفتنة
…..
فالحذر كل الحذر من الفتنة ….. الفتنة ….. الفتنة …..
قال تعالى (( وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا
مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ )) الانفال /25))http://www.al-hasany.com/index.php?pid=71وادناه بعض الشواهد الى هذه المرجعية الوحدوية المتمثلة بسماحة السيد
الصرخي الحسني (دام ظله) النابذ الى هذه الائفة المهلكةبيان رقم - 72- الحذر الحذر من طائفية ثانيةhttp://www.al-hasany.com/index.php?pid=41مدمج صلاة الجمعة في
عموم العراق ( جمعة الطائفية تقتلنا
)
http://www.al-hasany.com/vb/showthre...post1048901453
http://www.al-hasany.com/vb/showthre...post1048901453قناة التغيير:المتحدث
الرسمي بإسم مرجعية السيد الصرخي يعطي الحلول الواقعية للحد من الطائفيةhttps://www.youtube.com/watch?v=BuMLr60iNR8
الخميس، 11 ديسمبر 2014
مرجعية الارشاد والاصلاح .....السيد الصرخي العراقي
مرجعية الارشاد والاصلاح .....السيد الصرخي العراقي
ابو زهراء
المرجعية العراقية المتثملة بسماحة السيد الصرخي الحسني المرجعية التي
انفردت بمواقفها وشخصيتها عن غيرها من مما موجود في الساحة العلمية حيث نراها وقفت
موقف ثابت متزن موقف هدفه الاصلاح وتوحيد صفوف المجتمع العراقي والمجتمع العربي والاسلامي
تحت لولاء الاسلام الحقيقي النقي الواقعي الذي يريد الخير الى كل ابناء البشر بدون
استثناء مكمل لمنهج الصالحين والاولياء رافضا
التطرف والتعصب والتفاخر والتناحر والتقاتل فنرى كانت خطابات سماحته التي كان لها
الوقع الحقيقي في قلوب وضمائر الاحرار واصحاب النفوس الطيبة الوطنيون الذين يريدون
الخلاص لهذا الوطن , فهذا هو الصرخي وهذا نهجه وهذه مواقفه وهذا تاريخه الزاخر
بالوعظ والنصح والارشاد والموقف الصلب الذي لم يتغير فقد وجه المجتمع ولمرات عديده
وحذرها من خلال الاستقراء الموضوعي للاحداث والوقائع التي كانت تحصل فقد حذر ونصح
من الطائفية التي سوفه تاكل الاخضر فض عن اليابس وانها تحاك من ايادي خبيثة تريد
السوء لهذا البلد واهله فقد كان بيان (31) خير شاهد دليل لهذه التحذرات وهذه المواعظ
التي اراد من خلالها سماحته توحيد الصف العراقي داعي كل الاطراف الى الالتزام
بالقران الكريم
((بيان رقم – 31 –(( حرمة الطائفية والتعصب …حرمة التهجير …حرمة
الإرهاب والتقتيل))
قال أمير المؤمنين في وصيته لولديه ((اللهَ اللهَ في القُرآنِ ؛ لاَ
يَسبِقَكُمْ بِالعَمَلِ بِهِ ))
فالواجب علينا جميعا الالتزام بالوصية الالهية فنأخذ بالقرآن واوامره
ونواهيه واحكامه ونعمل بها دائما وابدا
فنحذر انفسنا من ابليس واتباع الهوى والمنافع الشخصية الدنيوية
, ومن الفتنة ….. الفتنة ….. الفتنة ….. التي لاتبقي ولا تذر , فتنة التعصب
الباطل والحمية الجاهلية والحرب الطائفية الاهلية , التي يعم شرها وضررها
الجميع من ابناء هذا البلد الجريح , ولا يتوقع اي شخص انه سيكون في مأمن من ذلك ,
أيها العلماء , ايها السياسيون ,ايتها الرموز الدينية والاجتماعية والسياسية ,
كفانا متاجرة بمشاعر الناس وعواطفهم , كفانا متاجرة ومقامرة بدماء وارواح الابرياء
والبسطاء
,
فلنعمل جميعاً بصدق وإخلاص من اجل العراق وشعبه المظلوم , من اجل
الاسلام , من اجل الانسانية , يجب علينا جميعاً إيقاف سفك الدماء ونزفها , لنمنع
زهق الارواح , لنمنع الفتنة
…..
فالحذر كل الحذر من الفتنة ….. الفتنة ….. الفتنة …..
قال تعالى (( وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا
مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ )) الانفال /25))
ونرى خطابات سماحته الجديد محذرا الرموز والواجهات بان الدائر سوف
تدور عليهم هذه المرة من اجل تحريك الشارع وتحريك الجموع من اجل تكملة المسلسل
الطائفي مسلسل القتل والتقاتل محذرا هولاء حيث
(وجّه المرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني نصيحته وتحذيره لبعض
الرموز والأسماء بمختلف عناوينها كونها ستكون غرضا وهدفا لإثارة الشارع وتحريكه
وتحشده لصالح طرف على طرف آخر موضحا في الوقت ذاته أن الخطر كما يتوقع أن يشمل
المراقد كذلك يتوقع أن يشمل الرموز والأسماء نتيجة للمرحلة الخطرة والعصيبة التي
يمر بها العراق.
حيث قال في معرض
قراءته وتحليله للأحداث الحالية
"
"لكن أيضاً هنا نحذر
بأنه كما يُتَوَقَع أن الحدث سيكون على المراقد أنا أيضا أنصح الرموز أنصح الأسماء
بأنهم سيكونون أحد الأغراض أحد الأهداف التي سَتُستَثمر لإثارة شيء في الشارع،
لتحشيد الشارع، لتحريك الشارع، لمحاولة تحشيد الشارع، هذا ما نقرأه والله العالم"
جاء ذلك مساء يوم
السبت الموافق 22/ 11/ 2014م في محاضرته الثلاثين ضمن سلسة محاضرات تحليل موضوعي
في العقائد والتاريخ الإسلامي والتي بثت مباشرة على المواقع الرئيسية التابعة
لمرجعيته)
فالحذر كل الحذر من الفتنة ….. الفتنة ….. الفتنة …..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)