الجمعة، 5 يونيو 2015
الأربعاء، 3 يونيو 2015
مسيرات السلام بادرة خير لايقاف تسلط حكم المليشيات
مسيرات السلام بادرة خير لايقاف تسلط حكم المليشيات
بقلم ضياء الراضي
ان السطوة والظلم والحيف والاقصاء الذي تعرض له ابناء الشعب بجميع
اطيافه من غياب سلطة القانون وحكم الدولة وتعرضه الى ابشع الجرائم من جهات قد
تعطشت الى دماء الابرياء ونهجها هو السلب والنهب والقتل والتهجير والتكفير وعدم
الرحمة والتميز فبعد ان حصلوا هولاء الى دعم من جهات طامحة الى التسلط طامحة
وراغبة الى الهيمنة على البلاد وعلى خيراته وذات طموح ازلي الى نشر افكار
الامبراطورية الهالكة فكانت هذه المليشات العصى والسوط الذي اخذ ماخذه من ابناء
الشعب واصبح الشعب بين مهجر ومقتول ومشرد
ومن فقد الاحبة والاهل ومن زج في غياهب السجون
المظلمة بتهم كيديه بانه( تكفيري بعثي ارهابي)فهذه الافعال وهذه الوقاحة لابد ان
يكون هنالك من يفضحها ومن يكشف نواياها
ومخططات اسيادها لابد ان نرجع الى القانون الى حكم الدولة يجب ان لا تعيش دولة القوانين
والنظم تحت تسلط المتسكعين والمشردين واصحاب السوابق ومن لا يعرف الا لغة القتل
والسلاح فلابد ان يكون الحكم بيد الوطنيين اهل البلد واصحاب القرار الصائب اصحاب
المواقف الوطنية من همه انعاش البلاد والعيش الرغيد للعباد فكانت من تلك الخطوات
الايجابية هي الموقف المشرف الى اتباع المرجعية العراقية العربية الاصيلة انصار
المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الذين خرجوا بمسيرات عمت معظم المحافظات
العراقية يوم الاثنين المصادف (25/5/1015)لتكون بادرة الخير ودعوة حقيقية صادق لرفض
ونبذ كل تطرف والالحاد وكل مخالفة قانونية وانتهاك لحقوق الانسان صدرت من اي احد
ومهما كان منصبة وصفته ودعوة الى شرفاء
العالم واصحاب العقول واهل الفكر واصحاب الاقلام الصادقة واهل المواقف الوطنية
لرفع شعار السلام الحقيقي والمطالبة الى التعايش السلمي الذي يسوده القانون وكانت
هذه المسيرات بنفس الوقت دعوة الى الشرفاء والاصلاء ليتخذوا موقفا من كل هذه
الانتهاكات وايقافها وقد بين سماحة المرجع السيد الصرخي الحسني الهدف من هذه
المسيرات من خلال الجواب على السؤال الذي وجهت صيحفة بوابة العاصمة فكان السؤال (نريد
أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟ ولماذا اخترتم
هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟ )واجاب سماحته (المسيرات الداعية الى
السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس
والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل
البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان)وللمزيد كما في الروابك ادنه
و الروابط ادناه تفاصيل الالقاء مع جانب من المسيراتhttp://www.al3asma.com/news.php?action=view&id=16406رابط منظمة السلامhttps://www.facebook.com/IPYG.IRAQ?fref=photohttp://www.al3asma.com/news.php?action=view&id=16406رابط منظمة السلامhttps://www.facebook.com/IPYG.IRAQ?fref=photoالموضوع على المركز الاعلامي الرابط ادناهhttp://al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1048965984#post1048965984جانب من تللك المسيراتhttps://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1100795123269755&id=100000178343439
الاثنين، 1 يونيو 2015
المرجع الصرخي الحسني من اجل السلام والتعايش السلمي خرجت مسيراتنا
المرجع الصرخي الحسني من اجل السلام خرجت
مسيراتنا
بقلم ابو زهراء
مع تصاعد وتيرة الصراع واشتداد وطيس الاختلاف
وتكاثرالفئات والطوائف المتناحرة التي التي اصبحت تتحكم في المنطقة حيث اصبح لاوجود
للسلطة والقانون ولا وجود للحاكم او المشرع وغابت الانظمة الحقيقية واصبح الدستور
مجرد شماعة ليس الا ونرى القتل والتقاتل على الهوية واصبح كل يدعو الى امامه فلا
يحكمنا الاسلام والقيم والاخلاق والعراف وانما اصبح الحاكم المليشيات والاحزاب
المتنفذة والتي لها اتباع اكثر واموال اكثر ونرى عامة الناس تنقاد نقياد الاعمى
الى محرقة قد اشعل نارها سياسيوا الفساد والافساد سياسيوا الفتن وتجار الحروب
مافيات القتل والسرقات من نهبوا الخيرات وصادروا الاموال والممتلكات من بنوا لهم
القصور وجمعوا الارصدة وجعلوا من الشعب حفاة عراة اسكنوهم المخيمات وقطعوا عنهم
حتى الماء وكل وسائل العيش الكريم مع ما اشعلوه من فتن قد احرقت الاخضر واليابس
تحت مسميات المذهبية والطائفية واصبح البلد الوحد عبارة عن طوائف واقليات واكثريات
لا يحكمها القانون وضاع السلم والسلام وراحت الالفة والمحبة والمودة والتعايش
السلمي بين صفوف المجتمعات فلاجل ذلك خرجوا دعاة السلام وانصار التعايش السلمي اهل
العراق ودعاة الوحدة الحقيقيون انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني
رجل السلام في زمن الفتن والتقاتل في
مسيرات عمت معظم المدن العراقية يوم 25/5/2015 خرجوا بتلك المسيرات ليسجلوا موقفا
تاريخيا في اذهان الوطنيين في خضم تلك الظروف التي تمر بها المنطقة ودعوى الى
شرفاء العالم لاجل التحرك الجدي والحقيقي لايقاف انهر الدماء والحد من الانتهاكات لحقوق
الانسانية والدعوة الى التعايش السلمي الفطري.
وفي
جواب لسؤال وجهت صحيفة بوابة العاصمة
لسماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم
؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟ فكان جواب سماحته(المسيرات
الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على
الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في
كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان))
و الروابط ادناه تفاصيل
الالقاء مع جانب من المسيرات
رابط منظمة السلام
رابط منظمة السلام
الموضوع على المركز الاعلامي الرابط ادناه
جانب من تللك المسيرات
المرجع الصرخي الحسني من اجل السلام خرجت
مسيراتنا
بقلم ابو زهراء
مع تصاعد وتيرة الصراع واشتداد وطيس الاختلاف
وتكاثرالفئات والطوائف المتناحرة التي التي اصبحت تتحكم في المنطقة حيث اصبح لاوجود
للسلطة والقانون ولا وجود للحاكم او المشرع وغابت الانظمة الحقيقية واصبح الدستور
مجرد شماعة ليس الا ونرى القتل والتقاتل على الهوية واصبح كل يدعو الى امامه فلا
يحكمنا الاسلام والقيم والاخلاق والعراف وانما اصبح الحاكم المليشيات والاحزاب
المتنفذة والتي لها اتباع اكثر واموال اكثر ونرى عامة الناس تنقاد نقياد الاعمى
الى محرقة قد اشعل نارها سياسيوا الفساد والافساد سياسيوا الفتن وتجار الحروب
مافيات القتل والسرقات من نهبوا الخيرات وصادروا الاموال والممتلكات من بنوا لهم
القصور وجمعوا الارصدة وجعلوا من الشعب حفاة عراة اسكنوهم المخيمات وقطعوا عنهم
حتى الماء وكل وسائل العيش الكريم مع ما اشعلوه من فتن قد احرقت الاخضر واليابس
تحت مسميات المذهبية والطائفية واصبح البلد الوحد عبارة عن طوائف واقليات واكثريات
لا يحكمها القانون وضاع السلم والسلام وراحت الالفة والمحبة والمودة والتعايش
السلمي بين صفوف المجتمعات فلاجل ذلك خرجوا دعاة السلام وانصار التعايش السلمي اهل
العراق ودعاة الوحدة الحقيقيون انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني
رجل السلام في زمن الفتن والتقاتل في
مسيرات عمت معظم المدن العراقية يوم 25/5/2015 خرجوا بتلك المسيرات ليسجلوا موقفا
تاريخيا في اذهان الوطنيين في خضم تلك الظروف التي تمر بها المنطقة ودعوى الى
شرفاء العالم لاجل التحرك الجدي والحقيقي لايقاف انهر الدماء والحد من الانتهاكات لحقوق
الانسانية والدعوة الى التعايش السلمي الفطري.
وفي
جواب لسؤال وجهت صحيفة بوابة العاصمة
لسماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم
؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟ فكان جواب سماحته(المسيرات
الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على
الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في
كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان))
و الروابط ادناه تفاصيل
الالقاء مع جانب من المسيرات
رابط منظمة السلام
رابط منظمة السلام
الموضوع على المركز الاعلامي الرابط ادناه
جانب من تللك المسيرات
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)