دجال البصرة ابن كاطع من جنود الماسونية
بقلم ابو زهراء
ابن كاطع ذلك الشخص المهوس الكاذب المنافق
الذي تجدرد بدعاواه الباطلة فأولاها السفارة واخرها العصمة والامامة فاراد بهذه
الاسلوب المشبوه الملتوي اسلوب الدجل والنفاق خداع الناس والتغرير بالسذج ومن فقد
عقله واتبع طريق الشيطان والرذيلة والقبائح فان هذا المجنون المختل عقليا لم يوقف
زحفه الماسوني واسلوبه الشيطاني الا سماحة المرجع والمحقق الكبير السيد الصرخي
الحسني (دام ظله) بالأسلوب العلمي والدليل والاثر فقد اراد هذا الشيطان ان يؤسس
فكرة في اذهان الناس بأبعاد الناس عن المنهج الذي اراده الائمة سلام الله عليهم
باتباع العلماء والمجتهدين والابتعاد عن نهج الائمة الاطهار نهج الامام المهدي
سلام الله عليه بأشغال الامة بهذه الافكار وهذه الامور وهذا الامور من تخطيط تلك الدولة الخبيثة الا
وهي الماسونية اليهودية وان هذا الخبيث ما هو الا جندي من جنودها وسمسارا من
سماسرتها الذي رفع شعار الدولة اليهودية الا وهو النجمة السداسية فقد فضح المرجع السيد الصرخي خلال
المحاضرة التاريخية العقائدية الثامنة عشرة ابن كاطع في هذا المقطع الروائي
كاشفا انتماءه وعمالته للماسونية العالمية من خلال إيضاح ان ديانة النبي محمد قد
نسخت كل الاديان بما فيها ديانة سليمان فلا يمكن ان يحكم الامام المهدي بها بقوله:
((كأن الامام نظر اليه، كأن الامام يريد ان يخزيه ماذا قال الامام بعد دين محمد
بعد سلطة محمد بعد حكم محمد بعد دولة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: (لا
يرى إلاّ دين محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) يسير بسيرة سليمان بن داود) اين في
الحكم؟ قبل قليل قال حكم محمد، دين محمد كيف يسير على دين سليمان هل يعقل هذا هل
منكم عاقل يفهم من عنده ادنى مستوى من اللغة يتحدث عن دين محمد بعد هذا يتحدث عن
سيرة سليمان هل نتوقع ايضا ان يتحدث عن حكم سليمان ودولة سليمان ونظام سليمان
وحلال وحرام سليمان ومنهجية سليمان ووزارة سليمان؟ ألم تنسخ تلك الديانات بدين
محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)؟))فهذه الحقيقة التي غابت عن الجميع وسكت عنها الجميع الا من يمثل الخط الحقيقي
والمنهج القيوم منهج ال محمد المتمثل بسماحة السيد الصرخي الحسني حيث ابطل وسفه
هذا المجنون ومن يتبعه وجعل منهم سخرية بالأسلوب العلمي خلال المحاضرات العقائدية
والتاريخية وكذلك من خلال كتاب السلسلة الالكترونية التي ابطل كل مدعياته وانتقد
السيد الصرخي ابن كاطع بشدة باقتطاعه الرواية آتيا بالنجمة السداسية الاسرائيلية
جاعلا اياها شعارا له للدلالة على عمالته ودجله مناشدا ابن كاطع بصوته الصادح الذي
هز الاسماع ((من منكم لم يحصل له العلم واليقين والجزم بأن سيرة سليمان المقصود
بما ذكرنا قبل قليل؟ من منكم يقول ان سيرة سليمان يراد بها الحكم والنظام والدولة
والشعار؟)) واضاف ((اغبى الاغبياء، اجهل الجهلاء يفهم هذه الرواية على ما ذكرناه.
هذه هي البديهية هذا هو العلم النظري لماذا عميت يا ابن كاطع؟ لماذا عميت يا امام؟
لماذا عميت يا معصوم؟ لماذا عميت يا قائم؟ لماذا عميت يا اول المهديين؟ فاقتطعت
الرواية وجئت برمز اسرائيل النجمة السداسية وجعلتها شعارا لك يا عميل يا خائن يا
دجال يا دجال يا دجال .. لعنك الله، العنوه بالصلاة على محمد وآل محمد))
ربط المحاضرة الثامنة عشرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق