السيد الصرخي اخذ الحصة الكبر من الاقلام الشريفة بكتابتها !!!!!!!!!

السيد الصرخي  اخذ الحصة الاكبر من الاقلام الشريفة بكتابتها !!!!!!!!!
يقلم ابو زهراء
ونحن نعيش ايام الحزن والالم مصيبة استشهاد سيدنا ومولنا واملنا ومنقذنا الامام الحسين عليه السلام الذي ضحى بالصحب والاهل وكل شيء من اجل اعلاء كلمة الحق فاراد الطاغوت والطواغبت في زمانه ومن يلعقون قصاع هولاء طمس الحقيقة والوقوف بوجه الحق ظننا منهم بانه سوف ينتصرون الا المشيئة الالهية هزمتهم وعلىت كلمة  الحق والدين ونتصر الدم دم الحرية وهزمت تلك الجموع اشر الهزيمة ويلعنهم التاريخ لكن الحسين عليه السلام خلد فان من يسير على ذلك النهج سوف يحصل له نفس  الشيء وشاءت الاقدار ان يحصل مع سماحة المرجع السيد الصرخي الحسني(دام ظاه)  من احفاد تلك الجموع بان تقتل الاصحاب وتهدم الدور بنفس الاسلوب الهمجي بكل حسابتهم بانهم سوف ينتصرون الا ان دم الشهداء اصبح ثورة قد فضحت تلك المخططات التي كان الجميع غافل عنها ونهزموا ولوا الدبر فهذا هو منهج الحق منتصر باق ثابت لا يمكن ان يخصع ويرتعد امام نعيق الجهلة وصيحاتهم فاليوم علاء وبرق ولمع نجم المرجع السيد الصرخي الحسني فكان لاخيار والشرفاء والغيارى الحصة الاكبر بان ينتهلوا ويعيشوا مع هذا القائد الرسالي والمرجع الموحد الذي رفض كل انواع الظلم والتفرقة والطائفية والتقاتل على العنوان الزائفة الذي جسد الى هولاء معنى منهج ال البيت وحقيقته بالقول والفعل لينتهلوا من علومه ويجعلوا من اقلامهم الشريفة النقية الحصة الاكبر بالمدح والثنى والدفاع وجعلهوا كسيوف انهزم امامها كل الحاقدين والمتامرين وجعلوا من هذا القائد القطب الرئيس الى الامة داعي الى الالتفاف حوله بعيدا عن كل التوجهات والديانات والطوائف لغرض النهوض ضد هذا الواقع المرير.حيث تحدث المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (دام ظله ) في محاضرته الرابعة والعشرون ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الاسلامي والتي نقلت على الانترنت مباشرة , تحدث عن مصير من قام بجريمة كربلاء بحق انصاره  وما الذي حصل بعدها حيث قال سماحته(لكن ماذا حصل ؟؟! نحن بقينا ... نحن ارتقينا ... ارتقينا بشهدائنا ارتقينا بدمائهم ارتقينا بارواحهم , ونحن رفعنا , نحن سكنا في صدور المحبين , في صدور العراقيين , من أعزائنا من أبنائنا في الرمادي في ديالى في بغداد في الموصل في صلاح الدين في كركوك , في السليمانية , في اربيل , في دهوك , في البصرة , في المحافظات الوسطى والجنوبية , سكنا في قلوبهم , في قلوب الشرفاء في قلوب العراقيين , في قلوب من يحب الأمن والأمان , في قلوب من يحب الاخلاق , في قلوب من يحب الاسلام ويحب نبي الاسلام صاحب الخلق العظيم) https://www.youtube.com/watch?v=vXVWnuG-6W8