ابن العراق
الجمعة، 5 يونيو 2015
الأربعاء، 3 يونيو 2015
مسيرات السلام بادرة خير لايقاف تسلط حكم المليشيات
مسيرات السلام بادرة خير لايقاف تسلط حكم المليشيات
بقلم ضياء الراضي
ان السطوة والظلم والحيف والاقصاء الذي تعرض له ابناء الشعب بجميع
اطيافه من غياب سلطة القانون وحكم الدولة وتعرضه الى ابشع الجرائم من جهات قد
تعطشت الى دماء الابرياء ونهجها هو السلب والنهب والقتل والتهجير والتكفير وعدم
الرحمة والتميز فبعد ان حصلوا هولاء الى دعم من جهات طامحة الى التسلط طامحة
وراغبة الى الهيمنة على البلاد وعلى خيراته وذات طموح ازلي الى نشر افكار
الامبراطورية الهالكة فكانت هذه المليشات العصى والسوط الذي اخذ ماخذه من ابناء
الشعب واصبح الشعب بين مهجر ومقتول ومشرد
ومن فقد الاحبة والاهل ومن زج في غياهب السجون
المظلمة بتهم كيديه بانه( تكفيري بعثي ارهابي)فهذه الافعال وهذه الوقاحة لابد ان
يكون هنالك من يفضحها ومن يكشف نواياها
ومخططات اسيادها لابد ان نرجع الى القانون الى حكم الدولة يجب ان لا تعيش دولة القوانين
والنظم تحت تسلط المتسكعين والمشردين واصحاب السوابق ومن لا يعرف الا لغة القتل
والسلاح فلابد ان يكون الحكم بيد الوطنيين اهل البلد واصحاب القرار الصائب اصحاب
المواقف الوطنية من همه انعاش البلاد والعيش الرغيد للعباد فكانت من تلك الخطوات
الايجابية هي الموقف المشرف الى اتباع المرجعية العراقية العربية الاصيلة انصار
المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الذين خرجوا بمسيرات عمت معظم المحافظات
العراقية يوم الاثنين المصادف (25/5/1015)لتكون بادرة الخير ودعوة حقيقية صادق لرفض
ونبذ كل تطرف والالحاد وكل مخالفة قانونية وانتهاك لحقوق الانسان صدرت من اي احد
ومهما كان منصبة وصفته ودعوة الى شرفاء
العالم واصحاب العقول واهل الفكر واصحاب الاقلام الصادقة واهل المواقف الوطنية
لرفع شعار السلام الحقيقي والمطالبة الى التعايش السلمي الذي يسوده القانون وكانت
هذه المسيرات بنفس الوقت دعوة الى الشرفاء والاصلاء ليتخذوا موقفا من كل هذه
الانتهاكات وايقافها وقد بين سماحة المرجع السيد الصرخي الحسني الهدف من هذه
المسيرات من خلال الجواب على السؤال الذي وجهت صيحفة بوابة العاصمة فكان السؤال (نريد
أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟ ولماذا اخترتم
هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟ )واجاب سماحته (المسيرات الداعية الى
السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس
والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل
البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان)وللمزيد كما في الروابك ادنه
و الروابط ادناه تفاصيل الالقاء مع جانب من المسيراتhttp://www.al3asma.com/news.php?action=view&id=16406رابط منظمة السلامhttps://www.facebook.com/IPYG.IRAQ?fref=photohttp://www.al3asma.com/news.php?action=view&id=16406رابط منظمة السلامhttps://www.facebook.com/IPYG.IRAQ?fref=photoالموضوع على المركز الاعلامي الرابط ادناهhttp://al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1048965984#post1048965984جانب من تللك المسيراتhttps://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1100795123269755&id=100000178343439
الاثنين، 1 يونيو 2015
المرجع الصرخي الحسني من اجل السلام والتعايش السلمي خرجت مسيراتنا
المرجع الصرخي الحسني من اجل السلام خرجت
مسيراتنا
بقلم ابو زهراء
مع تصاعد وتيرة الصراع واشتداد وطيس الاختلاف
وتكاثرالفئات والطوائف المتناحرة التي التي اصبحت تتحكم في المنطقة حيث اصبح لاوجود
للسلطة والقانون ولا وجود للحاكم او المشرع وغابت الانظمة الحقيقية واصبح الدستور
مجرد شماعة ليس الا ونرى القتل والتقاتل على الهوية واصبح كل يدعو الى امامه فلا
يحكمنا الاسلام والقيم والاخلاق والعراف وانما اصبح الحاكم المليشيات والاحزاب
المتنفذة والتي لها اتباع اكثر واموال اكثر ونرى عامة الناس تنقاد نقياد الاعمى
الى محرقة قد اشعل نارها سياسيوا الفساد والافساد سياسيوا الفتن وتجار الحروب
مافيات القتل والسرقات من نهبوا الخيرات وصادروا الاموال والممتلكات من بنوا لهم
القصور وجمعوا الارصدة وجعلوا من الشعب حفاة عراة اسكنوهم المخيمات وقطعوا عنهم
حتى الماء وكل وسائل العيش الكريم مع ما اشعلوه من فتن قد احرقت الاخضر واليابس
تحت مسميات المذهبية والطائفية واصبح البلد الوحد عبارة عن طوائف واقليات واكثريات
لا يحكمها القانون وضاع السلم والسلام وراحت الالفة والمحبة والمودة والتعايش
السلمي بين صفوف المجتمعات فلاجل ذلك خرجوا دعاة السلام وانصار التعايش السلمي اهل
العراق ودعاة الوحدة الحقيقيون انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني
رجل السلام في زمن الفتن والتقاتل في
مسيرات عمت معظم المدن العراقية يوم 25/5/2015 خرجوا بتلك المسيرات ليسجلوا موقفا
تاريخيا في اذهان الوطنيين في خضم تلك الظروف التي تمر بها المنطقة ودعوى الى
شرفاء العالم لاجل التحرك الجدي والحقيقي لايقاف انهر الدماء والحد من الانتهاكات لحقوق
الانسانية والدعوة الى التعايش السلمي الفطري.
وفي
جواب لسؤال وجهت صحيفة بوابة العاصمة
لسماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم
؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟ فكان جواب سماحته(المسيرات
الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على
الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في
كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان))
و الروابط ادناه تفاصيل
الالقاء مع جانب من المسيرات
رابط منظمة السلام
رابط منظمة السلام
الموضوع على المركز الاعلامي الرابط ادناه
جانب من تللك المسيرات
المرجع الصرخي الحسني من اجل السلام خرجت
مسيراتنا
بقلم ابو زهراء
مع تصاعد وتيرة الصراع واشتداد وطيس الاختلاف
وتكاثرالفئات والطوائف المتناحرة التي التي اصبحت تتحكم في المنطقة حيث اصبح لاوجود
للسلطة والقانون ولا وجود للحاكم او المشرع وغابت الانظمة الحقيقية واصبح الدستور
مجرد شماعة ليس الا ونرى القتل والتقاتل على الهوية واصبح كل يدعو الى امامه فلا
يحكمنا الاسلام والقيم والاخلاق والعراف وانما اصبح الحاكم المليشيات والاحزاب
المتنفذة والتي لها اتباع اكثر واموال اكثر ونرى عامة الناس تنقاد نقياد الاعمى
الى محرقة قد اشعل نارها سياسيوا الفساد والافساد سياسيوا الفتن وتجار الحروب
مافيات القتل والسرقات من نهبوا الخيرات وصادروا الاموال والممتلكات من بنوا لهم
القصور وجمعوا الارصدة وجعلوا من الشعب حفاة عراة اسكنوهم المخيمات وقطعوا عنهم
حتى الماء وكل وسائل العيش الكريم مع ما اشعلوه من فتن قد احرقت الاخضر واليابس
تحت مسميات المذهبية والطائفية واصبح البلد الوحد عبارة عن طوائف واقليات واكثريات
لا يحكمها القانون وضاع السلم والسلام وراحت الالفة والمحبة والمودة والتعايش
السلمي بين صفوف المجتمعات فلاجل ذلك خرجوا دعاة السلام وانصار التعايش السلمي اهل
العراق ودعاة الوحدة الحقيقيون انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني
رجل السلام في زمن الفتن والتقاتل في
مسيرات عمت معظم المدن العراقية يوم 25/5/2015 خرجوا بتلك المسيرات ليسجلوا موقفا
تاريخيا في اذهان الوطنيين في خضم تلك الظروف التي تمر بها المنطقة ودعوى الى
شرفاء العالم لاجل التحرك الجدي والحقيقي لايقاف انهر الدماء والحد من الانتهاكات لحقوق
الانسانية والدعوة الى التعايش السلمي الفطري.
وفي
جواب لسؤال وجهت صحيفة بوابة العاصمة
لسماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم
؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟ فكان جواب سماحته(المسيرات
الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على
الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في
كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان))
و الروابط ادناه تفاصيل
الالقاء مع جانب من المسيرات
رابط منظمة السلام
رابط منظمة السلام
الموضوع على المركز الاعلامي الرابط ادناه
جانب من تللك المسيرات
السبت، 30 مايو 2015
مسيرات السلام تنتصر على لغة السلاح
مسيرات السلام تنتصر على لغة السلاح
بقلم ابو زهراء
ان الحالة السائدة اليوم في لغة التخاطب السياسية
والتعامل بين المجتمعات وخاصة في منطقة
الشرق الاوسط والمنطقة العربية خصوصا او
ما يسمى بالعالم الثالث بصورة اعم و الذي هو ضحية مؤامرات ومخططات الدول
الاستكبارية هي لغة القتل والدم والتصارع على المناصب الزائلة وجعلوا من تلك الدول
سوقا لتصريف ما ينتجوه من اسلحة ومتفجرات مدمرة للحياة بالعموم واصبحت تلك الدول
تنتعش اقتصاديا على دمار تلك الدول ودماء المساكين من شعوبها الذين اصبحوا( كفأرة تجارب) لأسلحتهم على مر العقود وقد حظى هولاء
بساسة ينفذوا لهم ما يريدون وما يطلبون ساسة اكثرمنهم شراهة بالقتل ومتاجرة بدماء الابرياء قد تفننوا
بالقتل والدمار لا ينتمون الى مذهب ودين ابتعدوا عن الانسانية باسرها . فهذه
الغطرسة وهذا الظلم وهذه السياسة وهذه المنهجية التي ابتعدت عن الفطرة السليمة فلابد
ان يكون هنالك صوت عدل صوت داعيا الى السلام والتعايش السلمي الذي ينبذ كل هذه
القبائح والمفاسد دعوة حقيقية الى جعل الحياة تستمر بجميع مكوناتها نباذا كل هولاء
ومفاسدهم ومشاريعهم وفاضحة لها وتفويت الفرصة برفع راية السلام راية المحبة
والالفة وجميع صفوف المجتمع الانساني ليتوحد ويرفض لغة السلاح والرصاص يقف حائلا لكل هذه المخططات التي تسعى الى قتل
الانسانية فكانت هذه الدعوة من رجل السلام ومن قائده في العصر الحديث صاحب المنهج
المعتدل وحامل راية الوحدة الحقيقية صاحب الخطاب المتزن الا وهو المرجع الديني العراقي
العربي السيد الصرخي الحسني الذي يمثل ارقى نموذج للانسان المتكامل الانسان
الحقيقي الذي هدفه لم شمل الشعوب بغض النظر عن التوجه والعقيدة والطائفة والذي دخل
قلوب الوطنيين والشرفاء واهل الفكر الحقيقي ودعاة السلام والانسانية ففي خطوة قل
نظيرها خرج انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يوم الثنين المصادف
25/5/2015 بمسيرات عمت معظم المحافظات العراقية مسيرات هدفها رفع راية السلام ونبذ
كل قبح وفساد وقتل وتقاتل وتناحر واعتداء وانتهاك للحقوق الانسانية رافضة للغة
السلاح والتسليح داعية الى التعايش السلمي وفي سؤال وجهت صحيفة بوابة العاصمة الى
سماحة المرجع السيد الصرخي الحسني حول تلك المسيرات .
نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟
ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟
فكان جواب سماحته
(المسيرات الداعية
الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس
والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل
البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان )
المزيد
على موقع الصحيفة ::
رابط منظمة السلام
رابط منظمة السلام
الموضوع
على المركز الاعلامي الرابط ادناه
جانب
من تللك المسيرات
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1100795123269755&id=100000178343439
مسيرات السلام تنتصر على لغة السلاح
بقلم ابو زهراء
ان الحالة السائدة اليوم في لغة التخاطب السياسية
والتعامل بين المجتمعات وخاصة في منطقة
الشرق الاوسط والمنطقة العربية خصوصا او
ما يسمى بالعالم الثالث بصورة اعم و الذي هو ضحية مؤامرات ومخططات الدول
الاستكبارية هي لغة القتل والدم والتصارع على المناصب الزائلة وجعلوا من تلك الدول
سوقا لتصريف ما ينتجوه من اسلحة ومتفجرات مدمرة للحياة بالعموم واصبحت تلك الدول
تنتعش اقتصاديا على دمار تلك الدول ودماء المساكين من شعوبها الذين اصبحوا( كفأرة تجارب) لأسلحتهم على مر العقود وقد حظى هولاء
بساسة ينفذوا لهم ما يريدون وما يطلبون ساسة اكثرمنهم شراهة بالقتل ومتاجرة بدماء الابرياء قد تفننوا
بالقتل والدمار لا ينتمون الى مذهب ودين ابتعدوا عن الانسانية باسرها . فهذه
الغطرسة وهذا الظلم وهذه السياسة وهذه المنهجية التي ابتعدت عن الفطرة السليمة فلابد
ان يكون هنالك صوت عدل صوت داعيا الى السلام والتعايش السلمي الذي ينبذ كل هذه
القبائح والمفاسد دعوة حقيقية الى جعل الحياة تستمر بجميع مكوناتها نباذا كل هولاء
ومفاسدهم ومشاريعهم وفاضحة لها وتفويت الفرصة برفع راية السلام راية المحبة
والالفة وجميع صفوف المجتمع الانساني ليتوحد ويرفض لغة السلاح والرصاص يقف حائلا لكل هذه المخططات التي تسعى الى قتل
الانسانية فكانت هذه الدعوة من رجل السلام ومن قائده في العصر الحديث صاحب المنهج
المعتدل وحامل راية الوحدة الحقيقية صاحب الخطاب المتزن الا وهو المرجع الديني العراقي
العربي السيد الصرخي الحسني الذي يمثل ارقى نموذج للانسان المتكامل الانسان
الحقيقي الذي هدفه لم شمل الشعوب بغض النظر عن التوجه والعقيدة والطائفة والذي دخل
قلوب الوطنيين والشرفاء واهل الفكر الحقيقي ودعاة السلام والانسانية ففي خطوة قل
نظيرها خرج انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يوم الثنين المصادف
25/5/2015 بمسيرات عمت معظم المحافظات العراقية مسيرات هدفها رفع راية السلام ونبذ
كل قبح وفساد وقتل وتقاتل وتناحر واعتداء وانتهاك للحقوق الانسانية رافضة للغة
السلاح والتسليح داعية الى التعايش السلمي وفي سؤال وجهت صحيفة بوابة العاصمة الى
سماحة المرجع السيد الصرخي الحسني حول تلك المسيرات .
نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟
ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟
فكان جواب سماحته
(المسيرات الداعية
الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس
والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل
البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان )
المزيد
على موقع الصحيفة ::
رابط منظمة السلام
رابط منظمة السلام
الموضوع
على المركز الاعلامي الرابط ادناه
جانب
من تللك المسيرات
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1100795123269755&id=100000178343439
رابط منظمة السلام
الجمعة، 29 مايو 2015
مسيرات السلام دعوة الى السلام وايقاف زيف الدماء
مسيرات السلام دعوة الى السلام وايقاف زيف
الدماء
بقلم ابو زهراء
ان الهدف الذي يسعى اليه المرجع الصرخي من
الوهلة الاولى وهو يحمل اعباء المسؤولية
الشرعية والتاريخية والاخلاقية في قيادة الامة هو جعل المجتمع يعيش حالة من الوئام
والألفة والمحبة والايثار تحت ظل الاسلام المحمدي الحقيقي بعيدا عن المسميات
والتطرف والنعرات التي زرعها اعداء الامة
مع الحفاظ على المبادىء والقيم والمعاير الحقيقية للاسلام لان الاسلام هو دين
الالفة والمحبة والتوادد فكان سماحته
دائما يسعى الى تحقيق هذا الهدف الذي هو البناء الحقيقي للمجتمعات واظهار الصورة
الحقيقية الواقعية للدين الاسلامي فنرى من خلال المحاضرات والبيانات واللقاءات والبحوث الاخلاقية لسماحته التي هي بمثابة
موسوعة اخلاقية لبناء مجتمع متحضر تسوده روح الايثار والتضحية وكيف يحدد سماحته
العلاقات التي تربط العبد مرة بربه ويجعل منه انسان سويا مضحيا مخلصا مؤمنا ذائبا
بالذات الالهية ومرة في كيفية ربط الروح بجنسها
الانساني لتسموا حتى يتحقق المجتمع المتكامل لكي يصل الى اعلى حالات الرقي
والتكامل فهذه المقدمة البسيطة من الدروس والعبر والمواعظ التي كانت ترتوي الامة من
بحر علوم المرجع الصرخي الحسني لكي يحذرها من القادم ومن مخططات دول الكفر
والالحاد من اعداءها من اعداء البشر والانسانية من تجار الحروب ومؤججوا الفتن ومن
يخلق الازمات حتى لا نصل الى ما وصلنا اليه اليوم من حروب طاحنة حرقت الاخضر
واليابس من صراعات شتت شعوب المنطقة جعلتها
طوائف وقبائل ومذاهب تتنافس وتتسابق نحو المجهول فاراد سماحته ان يحذرنا من بحور
الدماء التي تسيل من انتهاك الحرمات من انعدام الانسانية والتطاول على القيم
الاخلاقية والعرفية فما كان الا ان تخرج
مسيرات داعية دعوى حقيقة الى نبذ كل هذه
الامور والرجوع الى الفطرة السليمة والى التعايش السلمي نابذة كل هذه الافعال
القبيحة التي اساءت الى البشرية نظمها انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني( يوم
الاثنين 25/5/2015 )وحول تلك المسيرات التاريخية وجهت صحيفة بوابة العاصمة سؤال
الى سماحة المرجع الصرخي الحسني عن
سبب الخروج بمسيرات تدعو للسلام في جميع المحافظات العراقية فكان السؤال
نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟
ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟
(المسيرات الداعية
الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس
والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل
البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان)
وللفائدة الرابط ادناه فيه التفاصيل
لاطلاع على جانب من تلك المسيرات
مسيرات السلام دعوة الى السلام وايقاف زيف
الدماء
بقلم ابو زهراء
ان الهدف الذي يسعى اليه المرجع الصرخي من
الوهلة الاولى وهو يحمل اعباء المسؤولية
الشرعية والتاريخية والاخلاقية في قيادة الامة هو جعل المجتمع يعيش حالة من الوئام
والألفة والمحبة والايثار تحت ظل الاسلام المحمدي الحقيقي بعيدا عن المسميات
والتطرف والنعرات التي زرعها اعداء الامة
مع الحفاظ على المبادىء والقيم والمعاير الحقيقية للاسلام لان الاسلام هو دين
الالفة والمحبة والتوادد فكان سماحته
دائما يسعى الى تحقيق هذا الهدف الذي هو البناء الحقيقي للمجتمعات واظهار الصورة
الحقيقية الواقعية للدين الاسلامي فنرى من خلال المحاضرات والبيانات واللقاءات والبحوث الاخلاقية لسماحته التي هي بمثابة
موسوعة اخلاقية لبناء مجتمع متحضر تسوده روح الايثار والتضحية وكيف يحدد سماحته
العلاقات التي تربط العبد مرة بربه ويجعل منه انسان سويا مضحيا مخلصا مؤمنا ذائبا
بالذات الالهية ومرة في كيفية ربط الروح بجنسها
الانساني لتسموا حتى يتحقق المجتمع المتكامل لكي يصل الى اعلى حالات الرقي
والتكامل فهذه المقدمة البسيطة من الدروس والعبر والمواعظ التي كانت ترتوي الامة من
بحر علوم المرجع الصرخي الحسني لكي يحذرها من القادم ومن مخططات دول الكفر
والالحاد من اعداءها من اعداء البشر والانسانية من تجار الحروب ومؤججوا الفتن ومن
يخلق الازمات حتى لا نصل الى ما وصلنا اليه اليوم من حروب طاحنة حرقت الاخضر
واليابس من صراعات شتت شعوب المنطقة جعلتها
طوائف وقبائل ومذاهب تتنافس وتتسابق نحو المجهول فاراد سماحته ان يحذرنا من بحور
الدماء التي تسيل من انتهاك الحرمات من انعدام الانسانية والتطاول على القيم
الاخلاقية والعرفية فما كان الا ان تخرج
مسيرات داعية دعوى حقيقة الى نبذ كل هذه
الامور والرجوع الى الفطرة السليمة والى التعايش السلمي نابذة كل هذه الافعال
القبيحة التي اساءت الى البشرية نظمها انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني( يوم
الاثنين 25/5/2015 )وحول تلك المسيرات التاريخية وجهت صحيفة بوابة العاصمة سؤال
الى سماحة المرجع الصرخي الحسني عن
سبب الخروج بمسيرات تدعو للسلام في جميع المحافظات العراقية فكان السؤال
نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟
ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟
(المسيرات الداعية
الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس
والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل
البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان)
وللفائدة الرابط ادناه فيه التفاصيل
لاطلاع على جانب من تلك المسيرات
(المسيرات الداعية
الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس
والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل
البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في
الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة
من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً
العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل
الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله
المستعان)
الأربعاء، 27 مايو 2015
للسلام دعاة حقيقيون المرجع الصرخي النموذج الاروع
للسلام دعاة حقيقيون المرجع الصرخي النموذج
الاروع
بقلم ابو زهراء
ان الدين الاسلامي ورسالته التي نسئل الله ان
تعم المعمورة باكملها حتى تعيش روح المحبة والتالف الحقيقي الذي يسوده الوئام والايثار
والتفاني من اجل ان تعيش الناس حالة من التراحم والتعايش السلمي الذي بعث من اجله
الخاتم المصطفى (عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام) صاحب القول المشهور( انما بعثت لاتمم
مكارم الاخلاق) واي اخلاق واروع من السلام والمحبة والتراحم والتعاون وما احوج الناس
الى اخلاق الخاتم والى منهجه الذي هو ارقى واروع واعلى المستويات الخلقية في بناء
المجتمعات الذي في اول يوم نزل فيه في المدينة المنورة خط صحيفة القوانين ونظم
التعايش ووحد بين مجتمع المدينة(قبيلة الاوس والخزرج) الذين عاشوا سنين من التناحر
والتقاتل ليجعل منه صلى الله عليه واله وسلم مجتمع واحد وقبيلة واحدة تحت راية
الاسلام وان البشرية اليوم تمر باخطر مرحلة واسوء حالة من التعايش وذروة التصارع
المهلك حيث ان اعداء البشرية اعداء السلام جندوا الامكانات من اجل زرع التناحر والتقاتل بين الشعوب وان
هؤلاء تجار الحروب عيشهم وبقائهم على زرع هذه الفتن والقلاقل بين الامم والشعوب
فهنا يجب ان تكون دعوة حقيقية اولها الى نبذ واستنكار وفضح هذه الافعال القبيحة وفاعليها وثانيها الى رفع
شعار السلام والتعايش السلمي بين الشعوب وفي خطوة على النهج الرسالي المحمدي
الاصيل وعلى نهج مولانا امير المؤمنين علي ابن ابي طالب (عليه السلام )صاحب
المقولة الرائعة التي هي قانون التعايش السلمي الحقيقي قال سلام الله عليه (الناس صنفان: إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق) خرج انصار
المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني رجل السلام الاول في زمن الحروب
والارهاب بمسيرات داعية الى ايقاف نزيف
الدم والى ايقاف الاعمال الوحشية والارهابية والانتهاكات التي تجري بحق الانسانية في
العراق وغيره والى المطالبة بايقاف الصراعات الطائفية والقبلية والاقليمية يوم
(25/5/2015)وتعقيبا على تلك المسيرات الخالدة
في سؤال خاص وحصري , وجهتت صحيفة بوابة العاصمة سؤالا للمرجع الديني
العراقي السيد الصرخي الحسني , عن سبب الخروج بمسيرات تدعو للسلام نظمّها أتباع
المرجع الصرخي في جميع المحافظات العراقية نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو
للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً
لخروجكم ؟
الجواب :(المسيرات الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم
وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح
وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة
على هذا التدهور والإنحطاط في الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول
الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام
والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات
وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية
والإنسانية والقانونية والمهنية والله المستعان)
رابط الموقع
لاطلاع على جانب من تلك المسيرات
للسلام دعاة حقيقيون المرجع الصرخي النموذج
الاروع
بقلم ابو زهراء
ان الدين الاسلامي ورسالته التي نسئل الله ان
تعم المعمورة باكملها حتى تعيش روح المحبة والتالف الحقيقي الذي يسوده الوئام والايثار
والتفاني من اجل ان تعيش الناس حالة من التراحم والتعايش السلمي الذي بعث من اجله
الخاتم المصطفى (عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام) صاحب القول المشهور( انما بعثت لاتمم
مكارم الاخلاق) واي اخلاق واروع من السلام والمحبة والتراحم والتعاون وما احوج الناس
الى اخلاق الخاتم والى منهجه الذي هو ارقى واروع واعلى المستويات الخلقية في بناء
المجتمعات الذي في اول يوم نزل فيه في المدينة المنورة خط صحيفة القوانين ونظم
التعايش ووحد بين مجتمع المدينة(قبيلة الاوس والخزرج) الذين عاشوا سنين من التناحر
والتقاتل ليجعل منه صلى الله عليه واله وسلم مجتمع واحد وقبيلة واحدة تحت راية
الاسلام وان البشرية اليوم تمر باخطر مرحلة واسوء حالة من التعايش وذروة التصارع
المهلك حيث ان اعداء البشرية اعداء السلام جندوا الامكانات من اجل زرع التناحر والتقاتل بين الشعوب وان
هؤلاء تجار الحروب عيشهم وبقائهم على زرع هذه الفتن والقلاقل بين الامم والشعوب
فهنا يجب ان تكون دعوة حقيقية اولها الى نبذ واستنكار وفضح هذه الافعال القبيحة وفاعليها وثانيها الى رفع
شعار السلام والتعايش السلمي بين الشعوب وفي خطوة على النهج الرسالي المحمدي
الاصيل وعلى نهج مولانا امير المؤمنين علي ابن ابي طالب (عليه السلام )صاحب
المقولة الرائعة التي هي قانون التعايش السلمي الحقيقي قال سلام الله عليه (الناس صنفان: إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق) خرج انصار
المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني رجل السلام الاول في زمن الحروب
والارهاب بمسيرات داعية الى ايقاف نزيف
الدم والى ايقاف الاعمال الوحشية والارهابية والانتهاكات التي تجري بحق الانسانية في
العراق وغيره والى المطالبة بايقاف الصراعات الطائفية والقبلية والاقليمية يوم
(25/5/2015)وتعقيبا على تلك المسيرات الخالدة
في سؤال خاص وحصري , وجهتت صحيفة بوابة العاصمة سؤالا للمرجع الديني
العراقي السيد الصرخي الحسني , عن سبب الخروج بمسيرات تدعو للسلام نظمّها أتباع
المرجع الصرخي في جميع المحافظات العراقية نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو
للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً
لخروجكم ؟
الجواب :(المسيرات الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم
وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح
وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة
على هذا التدهور والإنحطاط في الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول
الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام
والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات
وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية
والإنسانية والقانونية والمهنية والله المستعان)
رابط الموقع
لاطلاع على جانب من تلك المسيرات
الجواب :(المسيرات الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم
وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح
وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة
على هذا التدهور والإنحطاط في الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول
الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام
والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات
وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية
والإنسانية والقانونية والمهنية والله المستعان)
الأحد، 24 مايو 2015
الامة الاسلامية وتراثها العريق ودعوى المرجع الصرخي للمحافظة على ذلك التراث
الامة الاسلامية وتراثها العريق ودعوى المرجع الصرخي للمحافظة على ذلك التراث
ابو زهراء
تعد الامة الاسلامية هي الامة المعطاء في
المعمورة في كل شيء بعلومها باثارها وتراثها وبرجالها وبما اعطت للعالم من قوانين ونظم
لتسير لها الحياة وهذه الامة لم تكن هكذا
الا بما حضيت من رسول صادق امين نبراس هادي منذر ذو خلق عظيم هادي الى الصراط
القويم الذي تحمل ما تحمل من اجل ان يصل بالناس الى بر الامن والامان رغم الصعاب
والمأسي التي مرت على شخصه الكريم صلى
الله عليه واله وسلم فكان الرسول ومن سار على نهجه المبارك المقدس قد خطوا العلوم
المختلفة التي فيها نجاة الناس وخلاصهم في دينهم ودنياهم وان هذه العلوم عبارة عن
تراث وكنوز لا مثيل لها يجب ان يحتفى بها ويجب ان يؤخذ بعين الاهتمام ويجب ان تصان
ونحن اليوم نتعرض كأمة اسلامية الى اشرس الهجمات وما جنده له اهل الشقاق والنفاق
من اجل الاطاحة بهذه الامة وتشويه تلك الصورة الناصعة لها باي وسيلة فكانت استخدام
المتعصبين والمنحرفين واهل الافكار المنحرفة الذين لم يسلم منهم اي شيء الذين
تطاولوا على كل شيء على التراث وعلى التاريخ وعلى الدين وعلى المقدسات فان هولاء
المندسين المنحرفين لو وصلوا الى هذه العلوم والافكار التي خطت من عظماء هذه الامة
والتي هي بمثابة الكنوز التي لا يمكن
التفريط بها وحمايتها من ايادي هؤلاء الذي اذا وصلت اياديهم اليها سوف يعبثوا بها كما
فعلوا بمتحف الموصل وما فعلوه بقبور الاولياء والانبياء والمساجد والكنائس ودور
العبادة وغيرها فان هؤلاء التكفيريون من الشيعة والسنة من الطائفتين لا يمكن ان
يراعوا اي حرمة للامة وتاريخها والى مقدساتها فانهم تحركهم ايادي خفية استخدمتهم
كادوات لتنفيذ مشاريع قد لا يعلمون هولاء ما يفعلونه وخلال المحاضرة الثامنة
والثلاثون لسماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في تحليل معمق
في العقائد و التاريخ الاسلامي والتي بثت مباشر عبر الانتر نيت ليلة الخامس من
شعبان الجاري حيث وجه سماحته دعوى الى
جميع المختصين واهل الحل والعقد واصحاب المسؤلية في الامة الاسلامية على الحفاظ
على تلك الكنوز وحفظها من ايدي تكفيري الطوائف الاسلامية المنحرفين بقوله (نسال
الله تعالى ان يستر ويحفظ كل الشعوب العربية والاسلامية من خطر التكفيريين السنة
والشيعة لأنه لو وصلت لهذه الكنوز العلمية الفقهية العقدية العقائدية التاريخية
الاصولية أيدي التكفيريين لمزقوها شر ممزق ولأتلفوها وأحرقوها) واضاف سماحته (لأنهم
سيعتبرونها من الكتب الشركية واعتبروها من الضلالات لأنها لا تماشي أهواء
التكفيريين) مؤكداً دعوته الى طباعة التراث الاسلامي
المخطوط بقوله(ونحن ندعو من هنا الى إخراج هذا التراث
كي لا يتلف كي لا يمحى كي لا نكون من المسببين في محاربة العلم والقضاء على العلم
والقضاء على التراث) واضاف( دام ظله الوارف) ذخرا للامة (فأدعو من يتصدى ويهتم لأمر الاسلام والمسلمين ولأمر العلم
والعلماء وللتاريخ والمؤرخين وللحضارة وللتراث، ندعوهم إلى التصدي لطباعة هذه
الكتب كي يستفيد منها الناس)
الاستماع
المحاضرة بالكامل كما في الرابط ادناه
الامة الاسلامية وتراثها العريق ودعوى المرجع الصرخي للمحافظة على ذلك التراث
ابو زهراء
تعد الامة الاسلامية هي الامة المعطاء في
المعمورة في كل شيء بعلومها باثارها وتراثها وبرجالها وبما اعطت للعالم من قوانين ونظم
لتسير لها الحياة وهذه الامة لم تكن هكذا
الا بما حضيت من رسول صادق امين نبراس هادي منذر ذو خلق عظيم هادي الى الصراط
القويم الذي تحمل ما تحمل من اجل ان يصل بالناس الى بر الامن والامان رغم الصعاب
والمأسي التي مرت على شخصه الكريم صلى
الله عليه واله وسلم فكان الرسول ومن سار على نهجه المبارك المقدس قد خطوا العلوم
المختلفة التي فيها نجاة الناس وخلاصهم في دينهم ودنياهم وان هذه العلوم عبارة عن
تراث وكنوز لا مثيل لها يجب ان يحتفى بها ويجب ان يؤخذ بعين الاهتمام ويجب ان تصان
ونحن اليوم نتعرض كأمة اسلامية الى اشرس الهجمات وما جنده له اهل الشقاق والنفاق
من اجل الاطاحة بهذه الامة وتشويه تلك الصورة الناصعة لها باي وسيلة فكانت استخدام
المتعصبين والمنحرفين واهل الافكار المنحرفة الذين لم يسلم منهم اي شيء الذين
تطاولوا على كل شيء على التراث وعلى التاريخ وعلى الدين وعلى المقدسات فان هولاء
المندسين المنحرفين لو وصلوا الى هذه العلوم والافكار التي خطت من عظماء هذه الامة
والتي هي بمثابة الكنوز التي لا يمكن
التفريط بها وحمايتها من ايادي هؤلاء الذي اذا وصلت اياديهم اليها سوف يعبثوا بها كما
فعلوا بمتحف الموصل وما فعلوه بقبور الاولياء والانبياء والمساجد والكنائس ودور
العبادة وغيرها فان هؤلاء التكفيريون من الشيعة والسنة من الطائفتين لا يمكن ان
يراعوا اي حرمة للامة وتاريخها والى مقدساتها فانهم تحركهم ايادي خفية استخدمتهم
كادوات لتنفيذ مشاريع قد لا يعلمون هولاء ما يفعلونه وخلال المحاضرة الثامنة
والثلاثون لسماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في تحليل معمق
في العقائد و التاريخ الاسلامي والتي بثت مباشر عبر الانتر نيت ليلة الخامس من
شعبان الجاري حيث وجه سماحته دعوى الى
جميع المختصين واهل الحل والعقد واصحاب المسؤلية في الامة الاسلامية على الحفاظ
على تلك الكنوز وحفظها من ايدي تكفيري الطوائف الاسلامية المنحرفين بقوله (نسال
الله تعالى ان يستر ويحفظ كل الشعوب العربية والاسلامية من خطر التكفيريين السنة
والشيعة لأنه لو وصلت لهذه الكنوز العلمية الفقهية العقدية العقائدية التاريخية
الاصولية أيدي التكفيريين لمزقوها شر ممزق ولأتلفوها وأحرقوها) واضاف سماحته (لأنهم
سيعتبرونها من الكتب الشركية واعتبروها من الضلالات لأنها لا تماشي أهواء
التكفيريين) مؤكداً دعوته الى طباعة التراث الاسلامي
المخطوط بقوله(ونحن ندعو من هنا الى إخراج هذا التراث
كي لا يتلف كي لا يمحى كي لا نكون من المسببين في محاربة العلم والقضاء على العلم
والقضاء على التراث) واضاف( دام ظله الوارف) ذخرا للامة (فأدعو من يتصدى ويهتم لأمر الاسلام والمسلمين ولأمر العلم
والعلماء وللتاريخ والمؤرخين وللحضارة وللتراث، ندعوهم إلى التصدي لطباعة هذه
الكتب كي يستفيد منها الناس)
الاستماع
المحاضرة بالكامل كما في الرابط ادناه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)