الاثنين، 20 أكتوبر 2014
الجمعة، 17 أكتوبر 2014
اطلالات المرجع الصرخي وبيان حقيقية العبادات مناسك الحج نموذجا
اطلالات المرجع الصرخي وبيان حقيقية العبادات
مناسك الحج نموذجا
بقلم ابو زهراء
لقد حاول المرتزقة واعداء الاسلام المتبرقعين
بزي الدين ومن خدعوا الامة بهذه الاساليب والذين كشف عورتهم وحقيقتهم سماحة المرجع
الديني السيد الصرخي الحسني خلال المحاضرات في التحليل الموضوعي في بحثه العقائدي
التاريخي الذي اذهل العقول فيه وبنكاته الجديده وطرحة السلس المبسط وبالابحاث التي تتخلل نلك المحاضرات من ابحاث
عرفانية واخلاقية وسياسية واجتماعية وعلوم اخرى فعجزوا عن الرد العلمي فلجئوا الى الاساليب
القديمة الجديدة وهي اساليب الفترى والكذب والتدليس والتي لم تفلح ايضا لانهم بانت
حقيقتهم فما عليهم الا استخدام اسلوب القمع والقتل والاعتداء الوحشي البربري الذي
لم يسبقه اعتداء على مر الازمنه بما حصل من مجزرة وحشية من قتل الابرياء من اطفال
وشيوخ وشباب وطبه حوزه واكادمين وكذلك تهجير العوائل وهدم الدور ضنن منهم ان هذا
الاسلوب هو الذي سوف يفلح وهو الخاتم لهذا المنهج وكانهم لم يقراءوا القران
(ويريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم ويابءا الله الا ان يتم نوره........) وانهم
سوف يوقفوا عجلة العلم ويسكتوا صوت الحق فبعد ان اطل سماحته في اول ايام عيد الاضحى
المبارك الى الامة بتلك المحاضرة التي احبطت وافشلت كل تلك المحاولات من خلال ما
بينه سماحته من تغيرات على الواقع السياسي وما جنوه هولاء من تلك الفتوى الميتة
كما سماها سماحته من قتل وتهجير وتناحر طائفي اضافي الى ما اسسوا له من قبل فاليوم
في مساء السبت وبالتحديد ليكمل ذلك المشوار العلمي والبحث القيم والعلوم الربانية
وكما عود امة الى طرحة الممتع الذي لا يمل سماعه من خلال ذلك الطرح الموضوعي
الواقعي ففي محاضرته الخامسة والعشرون فقد بين سماحته المعاني الباطنية لمناسك
الحج وكيف يجب ان يعيشها الحاج من خلال الخضوع والتذلل والتواضع والطاعة الى الله
بتلك المناسك المختلف من وقوف عرفة الى رمي الجمرات الى الطواف الى حلق الراس فهذه
العلوم التي اراد اعداء المرجع السيد الصرخي الحسني بل اعداء الاسلام والانسانية
من حرم الامة منها ولكن شاء الله ما شاء الناس
الخميس، 2 أكتوبر 2014
الدماء الطاهرة تنتصر ثانيا في كربلاء الصمود والاباء
الدماء الطاهرة تنتصر ثانيا في كربلاء الصمود
والاباء
بقلم ابو زهراء
تعد ملحمة كربلاء التي سطرها تلك الثلة
الطاهرة المطهرة بقيادة خير الخلق واطهرهم سيد الشهداء الامام الحسين (عليه
السلام)في محرم التضحية والشموخ فكانت لتك الدماء الاثر الواضحة في تغير مسار
الامور وتزلزل عروش الطواغيت واكشف العوبتهم وعورتهم الى الامة فكانت هذه الدماء
وتلك التضحيات لها الاثر الواضح في مسيرة المصلحين واتخذوها منهجا ونبراسا يقتدوا
به وكيف وقائدها المعصوم والمضحي الاول فيها هو الامام الحسين سلام الله عليه فكان
الاثر واضحا في تلك الثلة الطاهرة من انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي
الحسني الذين راحوا لكونهم يحملوا ذلك الخط وساروا وسلكو ذلك المنهج وتربوا على
ايادي شريفة عفيفة احبت الاسلام والامة واحبت العراق واهل العراق وعشقة الحرية
والكرامة فقد تعرضوا الى ابشع جريمة قادتها ايادي اثمة سلكت نفس السلوك الاموي
القذر ونتهجة نفس النهج بان تتغطى بالدين المزيف لتفعل فعلتها القبيحة وتقتل
الابرياء بدم بارك وتنتهك الحرمات في شهر رمضان المبارك والعبيد فيه بضيافة العزيز
الجبار سبحانه وتعالى ضننا انهم سوف يمحون الحق ويقضوا عليه فكانت تلك الدماء
الزكية التي سقط دفاعا عن الحق كدماء
الصالحين الذين سقط في محرم التضحية والايثار لتعلن ثورتها بكشف الزيف والخداع الى
كل من قاد تلك الحملة المشؤومة من اعلى المستويات الحكومية المتمثل بطاغوت العصر
المالكي السفاح وجنديه المهوس الكذاب عقيل الطريحي محافظ كربلاء وبعض المؤجورين من
ما يسمى بالقادة الامنين مع من غرر بهم من اهل النفاق الديني فكانت تلك الدماء
ثورة لتفضح جرائمهم الكثير التي كانوا يغطون عليها باساليبهم الشيطانية فكانت جرائم
محافظ كربلاء المسمى عقيل الطريحي مع انصار المرجع السيد الصرخي الحسني من قتل
وتعذيب وزج في طوامير السجون وتقطيع الاطراف والتمثيل بالجثث وغيرها من الجرائم من
هدم الدور وتهجير الابرياء العزل من محل سكناهم لا لذنب لكونهم يقلدون المرجع السيد الصرخي
الحسني فكانت هذه الدماء لها الاثر بان
تجعل من هذا المهموس بان بقف وسوف يقف صاغرا ذليل خانع امام المحاكم هو من غرر به
ومن دعمه ومن سانده ليكن عبرة لغيره بعد ان تعالت اصوات الاحرار بهذا البلد
بمحاكمة كل المسؤولين من تلطخت اياديهم بدماء العراقين ومن سرق اموال العراقين ومن
قسم العراق وسلم العراق اراضية لاهل الباطل
https://www.youtube.com/watch?v=_WngKA53JOg&feature=youtu.be
تعد ملحمة كربلاء التي سطرها تلك الثلة
الطاهرة المطهرة بقيادة خير الخلق واطهرهم سيد الشهداء الامام الحسين (عليه
السلام)في محرم التضحية والشموخ فكانت لتك الدماء الاثر الواضحة في تغير مسار
الامور وتزلزل عروش الطواغيت واكشف العوبتهم وعورتهم الى الامة فكانت هذه الدماء
وتلك التضحيات لها الاثر الواضح في مسيرة المصلحين واتخذوها منهجا ونبراسا يقتدوا
به وكيف وقائدها المعصوم والمضحي الاول فيها هو الامام الحسين سلام الله عليه فكان
الاثر واضحا في تلك الثلة الطاهرة من انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي
الحسني الذين راحوا لكونهم يحملوا ذلك الخط وساروا وسلكو ذلك المنهج وتربوا على
ايادي شريفة عفيفة احبت الاسلام والامة واحبت العراق واهل العراق وعشقة الحرية
والكرامة فقد تعرضوا الى ابشع جريمة قادتها ايادي اثمة سلكت نفس السلوك الاموي
القذر ونتهجة نفس النهج بان تتغطى بالدين المزيف لتفعل فعلتها القبيحة وتقتل
الابرياء بدم بارك وتنتهك الحرمات في شهر رمضان المبارك والعبيد فيه بضيافة العزيز
الجبار سبحانه وتعالى ضننا انهم سوف يمحون الحق ويقضوا عليه فكانت تلك الدماء
الزكية التي سقط دفاعا عن الحق كدماء
الصالحين الذين سقط في محرم التضحية والايثار لتعلن ثورتها بكشف الزيف والخداع الى
كل من قاد تلك الحملة المشؤومة من اعلى المستويات الحكومية المتمثل بطاغوت العصر
المالكي السفاح وجنديه المهوس الكذاب عقيل الطريحي محافظ كربلاء وبعض المؤجورين من
ما يسمى بالقادة الامنين مع من غرر بهم من اهل النفاق الديني فكانت تلك الدماء
ثورة لتفضح جرائمهم الكثير التي كانوا يغطون عليها باساليبهم الشيطانية فكانت جرائم
محافظ كربلاء المسمى عقيل الطريحي مع انصار المرجع السيد الصرخي الحسني من قتل
وتعذيب وزج في طوامير السجون وتقطيع الاطراف والتمثيل بالجثث وغيرها من الجرائم من
هدم الدور وتهجير الابرياء العزل من محل سكناهم لا لذنب لكونهم يقلدون المرجع السيد الصرخي
الحسني فكانت هذه الدماء لها الاثر بان
تجعل من هذا المهموس بان بقف وسوف يقف صاغرا ذليل خانع امام المحاكم هو من غرر به
ومن دعمه ومن سانده ليكن عبرة لغيره بعد ان تعالت اصوات الاحرار بهذا البلد
بمحاكمة كل المسؤولين من تلطخت اياديهم بدماء العراقين ومن سرق اموال العراقين ومن
قسم العراق وسلم العراق اراضية لاهل الباطل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)