السيد الصرخي الحسني والبراءة من شبهة احتلال
الحضرة المقدسة
بقلم ابو زهراء
من الذرائع العدوانية التي قامت بها قوى الضلال والكفر
والنفاق على براني المرجع الصرخي الحسني هو التهمة التي صرح بها المسعور محافظ
كربلاء عقيل الطريحي ونادى بها الشيطان الاكبر سارق اموال الحضرة شيخ الضلالة عبد
المهدي الكربلائي من خلال مكبرات الصوت
مستغلين الدعم الخارجي وقاموا بتلك الهجمة البربرية والتي لم يصدر مثلها هجمة حيث رتكبت
الجرائم والانتهاكات على اتباع المرجعية
من قتل وحرق للجثث وسحل بين الازقة وزج العديد منهم في السجون المظلمة والحكم
عليهم بالسجن مدى الحياة لمجرد شبهة اثارها المغرضين اعداء الحق واعداء الدليل لكون
هولاء قد احسوا بان سماحة المرجع الصرخي الحسني قد كشف عورتهم العلمية والاخلاقية
والدينية وكشف نفاقهم وكشف جرائمهم وافعالهم القبيحة من خلال ما كان يصدر من
سماحته من بيانات ومن محاضرات عقائدية فما كان منهم الا ان يستخدموا كل الطرق والوسائل واثارت الشبهات واستغلال
السذج والمغرر بهم رغم ان سماحته قد طالب باسلوب علمي واخلاقي من خلال
الاستفتاء الذي قدم الى سماحته حول ادعى البعض على استعداده لاقامة صلاة الجمعة في الحضرة وتقاسم الاموال
فكان من جواب سماحة في هذا الامر ببيان بيــ
82ـــــان / العتبــة الحسينيــة ... بيــن احتـــلال وافتـــراء
بهذا الخصوص في عدة نقاط ومنها على الحصر بان
سماحته ولمرات كان يرغب ان تكون هذه الاموال بيد لجان مختصة وباشراف الدولة
وتستغل بصورة صحية ليس بايادي غير امينة وكان من كلامة بهذا الخصوص (وعليه يجب أن يساهم كل العراقيين في احتضان المراقد والبقع المقدسة
لأهل البيت الأطهار (عليهم السلام) وحمايتها والقيام بخدمة زوارها ولابد أن توزع
وتعم موارد وخيرات هذه البقع والجنات المقدسة تعم كل شرائح الشعب العراقي وخاصة الشرائح
المحرومة من المحتاجين والفقراء والمرضى إضافة للأرامل واليتامى وعوائل الشهداء
وكل محتاج من شعب العراق .....أقول وأكرر
وأكرر إنه لابد أن يكون للدولة ومؤسساتها الأمنية والعسكرية والقانونية
والاجتماعية الدور الرئيس والفاعل في حماية المقدسات والإشراف عليها وعلى أموالها
وصرفها في الصيانة واستضافة الزوار وإكرامهم وما يخص وسائل الراحة والخدمة لهم
إضافة لشمول التوزيع وتعميم خير المقدسات من أجل صيانة الإنسان والحفاظ على حياته
وكرامته وخاصة المحتاجين منهم فيشملهم عطاء وبركات ونِعم المعصومين (عليهم السلام)
وأهل البيت الأطهار وبقعهم المقدسة الطاهرة، هذا ما قلته وأقوله وسأقوله حيث
ألزمني بذلك الشرع والأخلاق والتاريخ ونصرة العراق وشعبه المظلوم وأسال الله تعالى
العلي القدير أن يستر شعب العراق وأرض العراق من كل سوء ومكروه وقبح وفساد وأخص بالذكر
أبناء كربلاء الشرفاء النجباء وأرض كربلاء أرض الأحرار والتضحية والإيثار)) فنقول لهولاء
مثيري الفتن ومثيري الشبهات منهو الذي يطمع والطامع باموال الفقراء والمساكين ومن هو الذي يهيمن على تلك
الاموال ومن هو الذي يسلب وينهب ومن هو
السارق الحقيقي ونكشفت الامور وبانت الحقيقية وظهرت هذه الدعاية ومن هو المؤوسس
لها وخاصة بعد بعد فاجعة رمضان التي كشف الزيف والنفاق والخداع والكذب والدجل الذي
يحمله هولاء
السيد الصرخي الحسني والبراءة من شبهة احتلال
الحضرة المقدسة
بقلم ابو زهراء
من الذرائع العدوانية التي قامت بها قوى الضلال والكفر
والنفاق على براني المرجع الصرخي الحسني هو التهمة التي صرح بها المسعور محافظ
كربلاء عقيل الطريحي ونادى بها الشيطان الاكبر سارق اموال الحضرة شيخ الضلالة عبد
المهدي الكربلائي من خلال مكبرات الصوت
مستغلين الدعم الخارجي وقاموا بتلك الهجمة البربرية والتي لم يصدر مثلها هجمة حيث رتكبت
الجرائم والانتهاكات على اتباع المرجعية
من قتل وحرق للجثث وسحل بين الازقة وزج العديد منهم في السجون المظلمة والحكم
عليهم بالسجن مدى الحياة لمجرد شبهة اثارها المغرضين اعداء الحق واعداء الدليل لكون
هولاء قد احسوا بان سماحة المرجع الصرخي الحسني قد كشف عورتهم العلمية والاخلاقية
والدينية وكشف نفاقهم وكشف جرائمهم وافعالهم القبيحة من خلال ما كان يصدر من
سماحته من بيانات ومن محاضرات عقائدية فما كان منهم الا ان يستخدموا كل الطرق والوسائل واثارت الشبهات واستغلال
السذج والمغرر بهم رغم ان سماحته قد طالب باسلوب علمي واخلاقي من خلال
الاستفتاء الذي قدم الى سماحته حول ادعى البعض على استعداده لاقامة صلاة الجمعة في الحضرة وتقاسم الاموال
فكان من جواب سماحة في هذا الامر ببيان بيــ
82ـــــان / العتبــة الحسينيــة ... بيــن احتـــلال وافتـــراء
بهذا الخصوص في عدة نقاط ومنها على الحصر بان
سماحته ولمرات كان يرغب ان تكون هذه الاموال بيد لجان مختصة وباشراف الدولة
وتستغل بصورة صحية ليس بايادي غير امينة وكان من كلامة بهذا الخصوص (وعليه يجب أن يساهم كل العراقيين في احتضان المراقد والبقع المقدسة
لأهل البيت الأطهار (عليهم السلام) وحمايتها والقيام بخدمة زوارها ولابد أن توزع
وتعم موارد وخيرات هذه البقع والجنات المقدسة تعم كل شرائح الشعب العراقي وخاصة الشرائح
المحرومة من المحتاجين والفقراء والمرضى إضافة للأرامل واليتامى وعوائل الشهداء
وكل محتاج من شعب العراق .....أقول وأكرر
وأكرر إنه لابد أن يكون للدولة ومؤسساتها الأمنية والعسكرية والقانونية
والاجتماعية الدور الرئيس والفاعل في حماية المقدسات والإشراف عليها وعلى أموالها
وصرفها في الصيانة واستضافة الزوار وإكرامهم وما يخص وسائل الراحة والخدمة لهم
إضافة لشمول التوزيع وتعميم خير المقدسات من أجل صيانة الإنسان والحفاظ على حياته
وكرامته وخاصة المحتاجين منهم فيشملهم عطاء وبركات ونِعم المعصومين (عليهم السلام)
وأهل البيت الأطهار وبقعهم المقدسة الطاهرة، هذا ما قلته وأقوله وسأقوله حيث
ألزمني بذلك الشرع والأخلاق والتاريخ ونصرة العراق وشعبه المظلوم وأسال الله تعالى
العلي القدير أن يستر شعب العراق وأرض العراق من كل سوء ومكروه وقبح وفساد وأخص بالذكر
أبناء كربلاء الشرفاء النجباء وأرض كربلاء أرض الأحرار والتضحية والإيثار)) فنقول لهولاء
مثيري الفتن ومثيري الشبهات منهو الذي يطمع والطامع باموال الفقراء والمساكين ومن هو الذي يهيمن على تلك
الاموال ومن هو الذي يسلب وينهب ومن هو
السارق الحقيقي ونكشفت الامور وبانت الحقيقية وظهرت هذه الدعاية ومن هو المؤوسس
لها وخاصة بعد بعد فاجعة رمضان التي كشف الزيف والنفاق والخداع والكذب والدجل الذي
يحمله هولاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق