بين تحذيرات المرجع الصرخي من الحرب الطائفية
وتاكيده على وجودها !!!!!
بقلم ابو زهراء
يعد التقاتل والتناحر الطائفي من اشد الافات
الفتاكة في المجتمعات التي اوجدها اعداء المجتمعات و الانسانية من خلال استغلال السذج واصحاب الميل
الطائفي والعنصري بتحريك هولاء من هذه الجهة ومن تلك ويحصل ما لا يحمد عقباه, وما
يمر به العراق اليوم من سفك الدماء وتقاتل وتناحر على الهوية والقبلية والطائفية
والقومية بين صفوف ذلك الشعب الذي لطالما
تقاسم رغيف المجاعة ولطالما ساده الوئام والتالف والمحبة والتوادد بين ابناءه الا
ان الاعداء وعملائهم المبرقعين والمعلنين سعو جاهدين الى شعل فتيل تلك الطائفية المقيتة التي نرى ابن العراق الغيور والمرجع الرسالي
سماحة السيد الصرخي الحسني قد حذر وحذر منها ومن يحوكها وطالب العراقيون بان يجتمعوا على حب
الاسلام وعلى حب نبيهم محمد المصطفى صل الله عليه واله وسلم وعلى حب القران وحب
العراق فكانت خطاباته الوحدوية خير شاهد وكلامه النوراني خير دليل ففي بيان
رقم 31
(( حرمة الطائفية والتعصب ...حرمة التهجير ...حرمة الإرهاب والتقتيل ))
قال سماحته في الفقرة ستة من البيان اعلاه((
-لنعمل بجد وصدق وإخلاص 6
أ) لإيقاف نزيف الدم العراقي وإنهاء سلب ونهب وغصب ثروات العراق
النفطية والمائية والزراعية والسياحية والدينية وغيرها .
ب) لإيقاف التهافت والتسافل والهلاك والدمار الذي يسير ويصب ويمر به
المجمتع عموماً ويعاني منه بسبب تجارة المخدرات وتعاطيها .
جـ)
لإيقاف هتك المجتمع
وسفك دماءه وضياعه بسبب الفساد الإداري وصراع العصابات (المافيات)
على المواد والأموال الذي نخر وينخر وحطم ويحطم وينهي جميع الوزارات والمؤسسات
والدوائر الخدمية وغيرها وتحويلها إلى مؤسسات لاختلاس الأموال واغتصابها وابتزاز
الشعب المظلوم))
فهذه توجيهات سماحته من اجل الحفاظ على الهوية الاسلامية على الهوية
العربية على الهوية العراقية من الضياع وي
كلام لسماحته حول الاستفتاء الذي تقدم الى سماحته من قبل اهالي البصرة حول الحرب
والتقاتل في العراق حيث قال سماحته عن ذلك بجوابه على السؤوال المقدم الى سماحته((
هل الصراع والحرب في العراق هي حرب طائفية أو لا ؟
ج1: بسم الله تعالى : واهمٌ جدا من يُنكر وجود تقاتل
طائفي وحرب طائفية في العراق ، والمؤكد جدا أنه يجري في العراق الان كل أنواع
وعناوين النزاعات والصراعات منها : صراع المنافع وصراع النفوذ وصراع البقاء وصراع
التسلط والانتقام وصراع القبلية والمناطقية وصراع الطائفة والقومية وصراع الفكر
والدين والأخلاق ، وفوق كل ذلك والمؤسِّسُ والداعِمُ له هو صراع الارادات بين دول
توسّعية مُحتَلّة تريد ان تَقْضِمَ العراقَ وخيراتَه وكلَّ دولِ المنطقةِ وخيراتها))
بقلم ابو زهراء
يعد التقاتل والتناحر الطائفي من اشد الافات
الفتاكة في المجتمعات التي اوجدها اعداء المجتمعات و الانسانية من خلال استغلال السذج واصحاب الميل
الطائفي والعنصري بتحريك هولاء من هذه الجهة ومن تلك ويحصل ما لا يحمد عقباه, وما
يمر به العراق اليوم من سفك الدماء وتقاتل وتناحر على الهوية والقبلية والطائفية
والقومية بين صفوف ذلك الشعب الذي لطالما
تقاسم رغيف المجاعة ولطالما ساده الوئام والتالف والمحبة والتوادد بين ابناءه الا
ان الاعداء وعملائهم المبرقعين والمعلنين سعو جاهدين الى شعل فتيل تلك الطائفية المقيتة التي نرى ابن العراق الغيور والمرجع الرسالي
سماحة السيد الصرخي الحسني قد حذر وحذر منها ومن يحوكها وطالب العراقيون بان يجتمعوا على حب
الاسلام وعلى حب نبيهم محمد المصطفى صل الله عليه واله وسلم وعلى حب القران وحب
العراق فكانت خطاباته الوحدوية خير شاهد وكلامه النوراني خير دليل ففي بيان
رقم 31
(( حرمة الطائفية والتعصب ...حرمة التهجير ...حرمة الإرهاب والتقتيل ))
قال سماحته في الفقرة ستة من البيان اعلاه((
-لنعمل بجد وصدق وإخلاص 6
أ) لإيقاف نزيف الدم العراقي وإنهاء سلب ونهب وغصب ثروات العراق
النفطية والمائية والزراعية والسياحية والدينية وغيرها .
ب) لإيقاف التهافت والتسافل والهلاك والدمار الذي يسير ويصب ويمر به
المجمتع عموماً ويعاني منه بسبب تجارة المخدرات وتعاطيها .
جـ)
لإيقاف هتك المجتمع
وسفك دماءه وضياعه بسبب الفساد الإداري وصراع العصابات (المافيات)
على المواد والأموال الذي نخر وينخر وحطم ويحطم وينهي جميع الوزارات والمؤسسات
والدوائر الخدمية وغيرها وتحويلها إلى مؤسسات لاختلاس الأموال واغتصابها وابتزاز
الشعب المظلوم))
فهذه توجيهات سماحته من اجل الحفاظ على الهوية الاسلامية على الهوية
العربية على الهوية العراقية من الضياع وي
كلام لسماحته حول الاستفتاء الذي تقدم الى سماحته من قبل اهالي البصرة حول الحرب
والتقاتل في العراق حيث قال سماحته عن ذلك بجوابه على السؤوال المقدم الى سماحته((
هل الصراع والحرب في العراق هي حرب طائفية أو لا ؟
ج1: بسم الله تعالى : واهمٌ جدا من يُنكر وجود تقاتل
طائفي وحرب طائفية في العراق ، والمؤكد جدا أنه يجري في العراق الان كل أنواع
وعناوين النزاعات والصراعات منها : صراع المنافع وصراع النفوذ وصراع البقاء وصراع
التسلط والانتقام وصراع القبلية والمناطقية وصراع الطائفة والقومية وصراع الفكر
والدين والأخلاق ، وفوق كل ذلك والمؤسِّسُ والداعِمُ له هو صراع الارادات بين دول
توسّعية مُحتَلّة تريد ان تَقْضِمَ العراقَ وخيراتَه وكلَّ دولِ المنطقةِ وخيراتها))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق