الصرخي الحسني...... المرجع الذي وفاء للامة بوضع الحلول والوقوف معها
بقلم / عباس السعيدي
يعتبر العراق قطب العالم ومحور الخير المتمثل بالأمام الحجة المنتظر
عجل الله فرجه والنيابة الصالحة الصادقة صاحبة الدليل والاثر والإعلامية فبما ان
اعتبار العراق هي مولد الامام ومسكنه وفيه
دولة الامام الموعودة وفي العراق دائما وابدا النائب للأمام المرجع الجامع للشرائط
, فبنفس الوقت نجد قطب الشر ومحورة المتمثل باليهود او اذنابهم من الامريكان والصهاينة
والعملاء ومن يؤمن بسياستهم ونهجهم الماسوني ايضا هنا فكان على يد هولاء قتل
الصالحين والمصلحين من انبياء واوصياء وعلماء ومفكرين , وبنفس الوقت نرى ان اسباب
الجوع وافقر والجهل والتخلف وهي سياسات مقصودة مفبركة الغرض منها تشتيت الشعوب
وتهجيرهم من بلدانهم وزرع الفتن وسياسة الطبقيات ونشر القتل والمرض حتى تصبح تلك
البلدان جحيم لا يطاق فتهاجر اغلب سكانها
والذين يبقون مسلوبو الارادة لا يهمهم ان يغير هذا الواقع المرير الذي فرض عليهم فلا يملكون اي شيء بهذا الوطن كأنهم غرباء عن
وطنهم خيراتهم تسلب وقد هيمنت تلك المافيات
على كل شيء وبأساليبها المختلفة وهذا ما حصل في العراق من الاحتلال العسكري
ثم تسليط العملاء ومن لا يوجد لديهم اي حرص على هذا الوطن ومقدراته فحصل ما حصل من
سلب للخيرات ونهب لثروات رغم ان ابن العراق والمرجع الناصح الصرخي الحسني قد اعطى
الخطوط العريضة وبين للمجتمع العراقي ان هنالك الكثير من المؤامرات تحاك ضده فيجب ان تتوحد الكلمة وان يكون اختيار
من يمثلنا سياسا من يحمل الروح الوطنية المخلص لبلده وشعبه وهذا ما ذكره سماحته في
بيان 74 (حيهم..حيهم..حيهم أهلنا أهل
الغيرة والنخوة) ( ........ ولا خلاص ولا خلاص ولا
خلاص الا بالتغيير الجذري الحقيقي .. التغيير
الجذري الحقيقي ..
التغيير الجذري الحقيقي لكل الموجودين ( منذ دخول الاحتلال ) ومن كل القوميات والاديان والاحزاب .....
فهل عقمن النساء العراقيات الطاهرات .. وهل خلي العراق من الوطنيين الأمناء الصادقين العاملين المثابرين من النخب العلماء والخبراء والمستشارين القضاة والمهندسين والأطباء وأساتذة الجامعات والمحامين والقانونيين والأدباء والإعلاميين والمعلمين والمدرسين وكل الأكاديميين والكفاءات الوطنيين الأحرار ..
أين شيوخ العشائر النجباء ..أين التجار والوجهاء والاعيان المحبّون للعراق وشعب العراق ....
أين الرجال.. أين الشيوخ .. أين النساء ..أين أطفال العراق ....
فالشرع والعقل والتاريخ والأخلاق يلزمنا ويوجب علينا ان ننصر وننتصر للعراق وشعب العراق وثروات العراق وكرامة العراق وشرف العراق وعروبة العراق واسلام ودين العراق وتاريخ وحضارة العراق ...
فأين النساء و الرجال الاصلاء الشرفاء النجباء أهل الكرامة و الغيرة والشرف والوطنية الصادقة .. أين أهل العراق ... أين اهل العراق ...أين اهل العراق ...
أين أبناء ثورة العشرين المضحون الكرماء ... أين ابناء الثوار وقادة الثورات المباركات ...
أين شعب العراق ... أين شعب العراق ... أين شعب العراق
قال الله تعالى مجده وجل ذكره :
((اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلاَدِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ)) الحديد /20
التغيير الجذري الحقيقي لكل الموجودين ( منذ دخول الاحتلال ) ومن كل القوميات والاديان والاحزاب .....
فهل عقمن النساء العراقيات الطاهرات .. وهل خلي العراق من الوطنيين الأمناء الصادقين العاملين المثابرين من النخب العلماء والخبراء والمستشارين القضاة والمهندسين والأطباء وأساتذة الجامعات والمحامين والقانونيين والأدباء والإعلاميين والمعلمين والمدرسين وكل الأكاديميين والكفاءات الوطنيين الأحرار ..
أين شيوخ العشائر النجباء ..أين التجار والوجهاء والاعيان المحبّون للعراق وشعب العراق ....
أين الرجال.. أين الشيوخ .. أين النساء ..أين أطفال العراق ....
فالشرع والعقل والتاريخ والأخلاق يلزمنا ويوجب علينا ان ننصر وننتصر للعراق وشعب العراق وثروات العراق وكرامة العراق وشرف العراق وعروبة العراق واسلام ودين العراق وتاريخ وحضارة العراق ...
فأين النساء و الرجال الاصلاء الشرفاء النجباء أهل الكرامة و الغيرة والشرف والوطنية الصادقة .. أين أهل العراق ... أين اهل العراق ...أين اهل العراق ...
أين أبناء ثورة العشرين المضحون الكرماء ... أين ابناء الثوار وقادة الثورات المباركات ...
أين شعب العراق ... أين شعب العراق ... أين شعب العراق
قال الله تعالى مجده وجل ذكره :
((اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلاَدِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ)) الحديد /20
الصرخي الحسني
16 ربيع الاول 1431 هـ)
16 ربيع الاول 1431 هـ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق