إخفاء صورة ابن كاطع مخطط استعماري بعيد المدى
بقلم ابو علي الخاقاني
منذ البعثة والايام الاولى للنبوة بصورة عامة وبعثة الخاتم الامين
بصورة اخص كان الغرب واليهود يخططون ويواصلون الليل بالنهار لإجهاض هذه الدعوة الالهية
المقدسة كما اجهضوا وحاربوا كل الرسالات وقتل وشبه بالأنبياء سلام الله عليهم
اجمعين فأبطلت كل مخططاتهم اللعينة بوجود النبي ومزقوا شر ممزق ولكن بعد رحيل
الحبيب المصطفى اخذوا يمكرون بأشد المكر ,مكر شيطاني محكم لعين فاستخدموا شتى الطرق للقضاء على خط الرسالة الالهية الخاتمة ومن
تلك المؤامرات الخبيثة في هذه الفترة
الزمنية بعد ان ايقنوا بوجود القضية الالهية المركزية العادلة قضية قائم ال محمد
عليه السلام فجندوا وربوا ودعموا مدعي العصمة
ظلما وزورا ونفاقا ومن اساليبهم العجيبة
انه لا توجد له صورة لكي تبقى القضية سارية المفعول الى ما لانهاية لكي يتم
التشويش واضلال الناس عن القضية الربانية الحقيقية ولكن لابد للدين من حفظة ولابد للإسلام
من حماة يتصدون لهذه الفتن وهذا المكر فيبطلونه وفي هذه الفترة الزمنية الحرجة من
مصير الامة عامة والعراق خاصة تصدى سماحة المحقق الكبير السيد الصرخي الحسني دام
ظله لهذه الفتنة بالرد العلمي والاخلاقي والدليل والبرهان المبسط للعالم وغير
العالم ومباهلة ومسخه الى حيث اراد الله ان يكون ابن كاطع واشباه ممن تعدوا على مقام
العصمة والامامة قردة وخنازير ماديا او معنويا فليثبت ابن كاطع انه مازال انسان
فينشر صورته والحمد لله رب العالمين ناصر الدين
منذ البعثة والايام الاولى للنبوة بصورة عامة وبعثة الخاتم الامين
بصورة اخص كان الغرب واليهود يخططون ويواصلون الليل بالنهار لإجهاض هذه الدعوة الالهية
المقدسة كما اجهضوا وحاربوا كل الرسالات وقتل وشبه بالأنبياء سلام الله عليهم
اجمعين فأبطلت كل مخططاتهم اللعينة بوجود النبي ومزقوا شر ممزق ولكن بعد رحيل
الحبيب المصطفى اخذوا يمكرون بأشد المكر ,مكر شيطاني محكم لعين فاستخدموا شتى الطرق للقضاء على خط الرسالة الالهية الخاتمة ومن
تلك المؤامرات الخبيثة في هذه الفترة
الزمنية بعد ان ايقنوا بوجود القضية الالهية المركزية العادلة قضية قائم ال محمد
عليه السلام فجندوا وربوا ودعموا مدعي العصمة
ظلما وزورا ونفاقا ومن اساليبهم العجيبة
انه لا توجد له صورة لكي تبقى القضية سارية المفعول الى ما لانهاية لكي يتم
التشويش واضلال الناس عن القضية الربانية الحقيقية ولكن لابد للدين من حفظة ولابد للإسلام
من حماة يتصدون لهذه الفتن وهذا المكر فيبطلونه وفي هذه الفترة الزمنية الحرجة من
مصير الامة عامة والعراق خاصة تصدى سماحة المحقق الكبير السيد الصرخي الحسني دام
ظله لهذه الفتنة بالرد العلمي والاخلاقي والدليل والبرهان المبسط للعالم وغير
العالم ومباهلة ومسخه الى حيث اراد الله ان يكون ابن كاطع واشباه ممن تعدوا على مقام
العصمة والامامة قردة وخنازير ماديا او معنويا فليثبت ابن كاطع انه مازال انسان
فينشر صورته والحمد لله رب العالمين ناصر الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق