الأربعاء، 21 يناير 2015

معاول اليهود لازالت تهدم بالاسلام وباساليب مختلفة!!!!!!



معاول اليهود لازالت تهدم بالاسلام وباساليب مختلفة!!!!!!بقلم ابو زهراء
اليهود هم اخطر الاعداء واشدهم على الدين الاسلامي وعلى منهجية لان هولاء عتادوا على الدس والخداع وشعل الفتن والفرقة بين المجتمعات من دس عناصرها المخادعين بين صفوف المجتمعات ويمتاز اليهود بالسطوة المالية والاعلامية والعسكرية والاجتماعية  وقابليتهم على تغير وجههم مع المراحل ومع الضروف التي تمر فيها الامم فكانوا من اليوم الاول الذي بدأ به النور الوهاج لهذه الرسالة الخالدة وصاحبها  المصطفى محمد صل الله عليه وعلى اله الاطهار بدئوا بحركاتهم وتحركاتهم هنا وهناك فكانت لهم اليد الطولة في قتل الخلفاء وزرع الفتن بين صفوف الائمة وحركات الردة وتاسسي ودعم المنهج الالحادي المنحرف الخارج عن الدين منهج النواصب والتكفرين ومنهج العصاة الاموين منهج السباب والقتل ومنهج الغلاة والطائفية ,وسلب الاموال والتطاول على المقدسات الاسلامية من صحابة الرسول ومهات المسلمين زوجات الرسول عليه وعلى اله افضل  الصلاة واشرف التسليم فتاسست المعصابات والتكتلات والمافيات المختلفة التي تقتل وتنهب وتسلب وتشوه الصورة الحقيقية للدين الاسلامي وجعل من الدين الاسلامي دين المحبة والتسمح والمؤخاة والتالف الى دين ارهابي دين الدماء من خلال هذه الاساليب فكان الاسلام عرضة الى الانتهاكات من قبلهم ومن قبل مليشايتهم والتطاول على مقدسات الاسلام بين الحين والاخر وعلى مر العصور  واخرها ما حصل بالصحف الفرنسية وقبلها الدنماركية والتطاول على المصحف الشريف وعلى شخص الرسول بالفلم المسيء وغيرها كل هذه هي من اجل تشوه الاسلام والدين الاسلامي من قبل هذه العصابة من هذا ا
د الموافق 4 -1- 2015م  ((يوجد لوبي يوجد كتلة يوجد مافيا يوجد عصابة يوجللوبي الخطير الذي اشاره اليه سماحة المرجع والمحقق الكبير السيد الصرخي الحسني (دام ظله )خلال محاضرته التاريخية الثانية والثلاثين التي ألقاها سماحته يوم الأحد مليشيات كانت متسلطة كانت متآمرة عندها القدرة المالية عندها القدرة والبعد الاجتماعي، عندها القدرة العسكرية والأمنية، وعندها القدرة الإعلامية .فهذه المافيا التي كانت في داخل المجتمع الإسلامي وطبعا لليهود الدور الرئيس واليد المؤسسة والكبرى في وجودها، ... هي التي اغتالت الخليفة الأول واغتالت الخليفة الثاني واغتالت الخليفة الثالث واغتالت علي (سلام الله عليه))

وأضاف المرجع الصرخي: "هذه المافيا هذه العصابة هذه المجموعة التكفيرية هي التي فعلت ما فعلت بالخليفة الأول والثاني والثالث (رضي الله عنهم) وبعلي (سلام الله عليه) وهي التي جعلت الاطروحة الأموية والحكم الأموي ولمعاوية قائد المنهج الأموي أعطتهم الوجود، أعطتهم البقاء، أعطتهم الاستمرار، أعطتهم المشروعية))واضاف سماحته((هذه المافيا هي التي حركت الناس هي التي كانت لها اليد في حروب الردة التي حصلت في زمن الخليفة الأول هي التي خلطت بين مطالب الناس، بين الردة الحقيقة والاشراك والخروج عن الدين وبين الخلافات التي حصلت مع آخرين، خلطت بين المطالب الحقيقية بين الشبهة الحقيقية بين الاشتباه الحقيقي وبين الانحراف الحقيقي وبين الكفر الجلي وبين الارتداد الواضح))وأوضح سماحته أن العصابات التكفيرية والمافيات أسست للحكم الديكتاتوري في الجانب الأموي وفي جانب المغالين في مذهب أهل البيت (عليهم السلام) بقوله:
المافيات عملت في هذا الجانب وأسست للحكم وللسلطة القهرية الأموية ونقلت الخلافة والدولة والحكم من سلطة من خلافة من حكم من منهج إسلامي إلى منهج علماني، منهج متسلط، منهج قاهر" وأضاف المرجع الصرخي "عملت في جانب آخر فأسست وولدت وخلقت منحرفين وسلطويين وانتهازيين مثل ابن سبأ ومثل أبي الخطاب والمغيرة بن سعيد ونصير النميري من المنحرفين من المغالين، أسست رؤساء المافيات والعصابات "




وبيّن المرجع الصرخي أن الهدف من هذه المافيات هو تكسير الإسلام وتحطيمه والقضاء على الأخلاق "كما أسست هنا أسست هنا لأن الهدف تكسير الإسلام وتحطيم الإسلام والقضاء على الأخلاق، هذا هو عمل المافيات عمل العصابات عمل المليشيات عمل المجاميع التكفيرية وبقي العمل إلى هذا اليوم يدعم من هنا ويدعم من هناك في كل الأماكن وفي كل الأزمان كما هو الحال في هذا الزمانالرابط ادناه المحاضرة كاملة والاطلاع على اهم المواضيع في المحاضرة    
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1048910526#post1048910526 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق