السبت، 30 مايو 2015

مسيرات السلام تنتصر على لغة السلاح

  مسيرات السلام تنتصر على لغة السلاح
بقلم ابو زهراء
ان الحالة السائدة اليوم في لغة التخاطب السياسية  والتعامل بين المجتمعات وخاصة في منطقة الشرق الاوسط والمنطقة العربية خصوصا  او ما يسمى بالعالم الثالث بصورة اعم و الذي هو ضحية مؤامرات ومخططات الدول الاستكبارية هي لغة القتل والدم والتصارع على المناصب الزائلة وجعلوا من تلك الدول سوقا لتصريف ما ينتجوه من اسلحة ومتفجرات مدمرة للحياة بالعموم واصبحت تلك الدول تنتعش اقتصاديا على دمار تلك الدول ودماء المساكين من شعوبها الذين اصبحوا( كفأرة  تجارب) لأسلحتهم على مر العقود وقد حظى هولاء بساسة ينفذوا لهم ما يريدون وما يطلبون ساسة اكثرمنهم  شراهة بالقتل ومتاجرة بدماء الابرياء قد تفننوا بالقتل والدمار لا ينتمون الى مذهب ودين ابتعدوا عن الانسانية باسرها . فهذه الغطرسة وهذا الظلم وهذه السياسة وهذه المنهجية التي ابتعدت عن الفطرة السليمة فلابد ان يكون هنالك صوت عدل صوت داعيا الى السلام والتعايش السلمي الذي ينبذ كل هذه القبائح والمفاسد دعوة حقيقية الى جعل الحياة تستمر بجميع مكوناتها نباذا كل هولاء ومفاسدهم ومشاريعهم وفاضحة لها وتفويت الفرصة برفع راية السلام راية المحبة والالفة وجميع صفوف المجتمع الانساني ليتوحد ويرفض لغة السلاح والرصاص  يقف حائلا لكل هذه المخططات التي تسعى الى قتل الانسانية فكانت هذه الدعوة من رجل السلام ومن قائده في العصر الحديث صاحب المنهج المعتدل وحامل راية الوحدة الحقيقية صاحب الخطاب المتزن الا وهو المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الذي يمثل ارقى نموذج للانسان المتكامل الانسان الحقيقي الذي هدفه لم شمل الشعوب بغض النظر عن التوجه والعقيدة والطائفة والذي دخل قلوب الوطنيين والشرفاء واهل الفكر الحقيقي ودعاة السلام والانسانية ففي خطوة قل نظيرها خرج انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني يوم الثنين المصادف 25/5/2015 بمسيرات عمت معظم المحافظات العراقية مسيرات هدفها رفع راية السلام ونبذ كل قبح وفساد وقتل وتقاتل وتناحر واعتداء وانتهاك للحقوق الانسانية رافضة للغة السلاح والتسليح داعية الى التعايش السلمي وفي سؤال وجهت صحيفة بوابة العاصمة الى سماحة المرجع السيد الصرخي الحسني حول تلك المسيرات .
نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟
فكان جواب سماحته
(المسيرات الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله المستعان )
المزيد على موقع الصحيفة :: 
رابط منظمة السلام 
رابط منظمة السلام
الموضوع على المركز الاعلامي الرابط ادناه
 جانب من تللك المسيرات
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1100795123269755&id=100000178343439 

الجمعة، 29 مايو 2015

مسيرات السلام دعوة الى السلام وايقاف زيف الدماء

مسيرات السلام دعوة الى السلام وايقاف زيف الدماء
بقلم ابو زهراء
ان الهدف الذي يسعى اليه المرجع الصرخي من الوهلة الاولى وهو  يحمل اعباء المسؤولية الشرعية والتاريخية والاخلاقية في قيادة الامة هو جعل المجتمع يعيش حالة من الوئام والألفة والمحبة والايثار تحت ظل الاسلام المحمدي الحقيقي بعيدا عن المسميات والتطرف  والنعرات التي زرعها اعداء الامة مع الحفاظ على المبادىء والقيم والمعاير الحقيقية للاسلام لان الاسلام هو دين الالفة والمحبة والتوادد  فكان سماحته دائما يسعى الى تحقيق هذا الهدف الذي هو البناء الحقيقي للمجتمعات واظهار الصورة الحقيقية الواقعية للدين الاسلامي فنرى من خلال المحاضرات والبيانات واللقاءات  والبحوث الاخلاقية لسماحته التي هي بمثابة موسوعة اخلاقية لبناء مجتمع متحضر تسوده روح الايثار والتضحية وكيف يحدد سماحته العلاقات التي تربط العبد مرة بربه ويجعل منه انسان سويا مضحيا مخلصا مؤمنا ذائبا بالذات الالهية ومرة في كيفية ربط الروح  بجنسها الانساني لتسموا حتى يتحقق المجتمع المتكامل لكي يصل الى اعلى حالات الرقي والتكامل فهذه المقدمة البسيطة من الدروس والعبر والمواعظ التي كانت ترتوي الامة من بحر علوم المرجع الصرخي الحسني لكي يحذرها من القادم ومن مخططات دول الكفر والالحاد من اعداءها من اعداء البشر والانسانية من تجار الحروب ومؤججوا الفتن ومن يخلق الازمات حتى لا نصل الى ما وصلنا اليه اليوم من حروب طاحنة حرقت الاخضر
واليابس من صراعات شتت شعوب المنطقة جعلتها طوائف وقبائل ومذاهب تتنافس وتتسابق نحو المجهول فاراد سماحته ان يحذرنا من بحور الدماء التي تسيل من انتهاك الحرمات من انعدام الانسانية والتطاول على القيم الاخلاقية والعرفية فما كان الا ان  تخرج مسيرات داعية  دعوى حقيقة الى نبذ كل هذه الامور والرجوع الى الفطرة السليمة والى التعايش السلمي نابذة كل هذه الافعال القبيحة التي اساءت الى البشرية نظمها انصار  المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني( يوم الاثنين 25/5/2015 )وحول تلك المسيرات التاريخية وجهت صحيفة بوابة العاصمة سؤال الى سماحة المرجع الصرخي الحسني  عن سبب الخروج بمسيرات تدعو للسلام في جميع المحافظات العراقية فكان السؤال
نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟
(المسيرات الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله المستعان)
وللفائدة الرابط ادناه فيه التفاصيل
لاطلاع على جانب من تلك المسيرات
 
 

الأربعاء، 27 مايو 2015

للسلام دعاة حقيقيون المرجع الصرخي النموذج الاروع

للسلام دعاة حقيقيون المرجع الصرخي النموذج الاروع

بقلم ابو زهراء

ان الدين الاسلامي ورسالته التي نسئل الله ان تعم المعمورة باكملها حتى تعيش روح المحبة والتالف الحقيقي الذي يسوده الوئام والايثار والتفاني من اجل ان تعيش الناس حالة من التراحم والتعايش السلمي الذي بعث من اجله الخاتم المصطفى (عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام) صاحب القول المشهور( انما  بعثت  لاتمم مكارم الاخلاق) واي اخلاق واروع من السلام والمحبة والتراحم والتعاون وما احوج الناس الى اخلاق الخاتم والى منهجه الذي هو ارقى واروع واعلى المستويات الخلقية في بناء المجتمعات الذي في اول يوم نزل فيه في المدينة المنورة خط صحيفة القوانين ونظم التعايش ووحد بين مجتمع المدينة(قبيلة الاوس والخزرج) الذين عاشوا سنين من التناحر والتقاتل ليجعل منه صلى الله عليه واله وسلم مجتمع واحد وقبيلة واحدة تحت راية الاسلام وان البشرية اليوم تمر باخطر مرحلة واسوء حالة من التعايش وذروة التصارع المهلك حيث ان اعداء البشرية اعداء السلام جندوا الامكانات  من اجل زرع التناحر والتقاتل بين الشعوب وان هؤلاء تجار الحروب عيشهم وبقائهم على زرع هذه الفتن والقلاقل بين الامم والشعوب فهنا يجب ان تكون دعوة حقيقية اولها الى نبذ واستنكار وفضح  هذه الافعال القبيحة وفاعليها وثانيها الى رفع شعار السلام والتعايش السلمي بين الشعوب وفي خطوة على النهج الرسالي المحمدي الاصيل وعلى نهج مولانا امير المؤمنين علي ابن ابي طالب (عليه السلام )صاحب المقولة الرائعة التي هي قانون التعايش السلمي الحقيقي قال سلام الله عليه (الناس صنفان: إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق) خرج انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني رجل السلام الاول في زمن الحروب والارهاب بمسيرات داعية الى  ايقاف نزيف الدم والى ايقاف الاعمال الوحشية والارهابية والانتهاكات التي تجري بحق الانسانية في العراق وغيره والى المطالبة بايقاف الصراعات الطائفية والقبلية والاقليمية يوم (25/5/2015)وتعقيبا على تلك المسيرات الخالدة
في سؤال خاص وحصري , وجهتت صحيفة بوابة العاصمة سؤالا للمرجع الديني العراقي السيد الصرخي الحسني , عن سبب الخروج بمسيرات تدعو للسلام نظمّها أتباع المرجع الصرخي في جميع المحافظات العراقية نريد أن نعرف لماذا خرجتم بمسيرات تدعو للسلام ؟ ومِن أجل مَن خرجتم ؟ ولماذا اخترتم هذا اليوم وهذه الفترة تحديداً لخروجكم ؟
الجواب :(المسيرات الداعية الى السلام خرجت تزامناً مع تصاعد الجرائم وهتك الحرمات والإعتداءات على الأنفس والممتلكات وكثرة الحروب وسيادة لغة السلاح وانتشار الميليشيات وتسلطها في كل البلاد وعجز القوى المحلية والعالمية من السيطرة على هذا التدهور والإنحطاط في الأخلاق ، فخرجنا بتلك المسيرات للتأثير على عقول الشرفاء في كافة أرجاء المعمورة من أجل التحرّك الجدّي وتسخير كل الاقلام والإمكانات لوقف سفك الدماء ، وطبعاً العراق بلدنا وشعبنا وهو محور كل الصراعات وأصلها فلابدّ من تسجيل موقف لتحميل الآخرين المسؤولية الشرعية والأخلاقية والإنسانية والقانونية والمهنية والله المستعان)
رابط الموقع
لاطلاع على جانب من تلك المسيرات
 
 

الأحد، 24 مايو 2015

الامة الاسلامية وتراثها العريق ودعوى المرجع الصرخي للمحافظة على ذلك التراث

الامة الاسلامية وتراثها العريق  ودعوى المرجع الصرخي للمحافظة على ذلك التراث

ابو زهراء

تعد الامة الاسلامية هي الامة المعطاء في المعمورة في كل شيء بعلومها باثارها وتراثها وبرجالها وبما اعطت للعالم من قوانين ونظم لتسير لها الحياة وهذه الامة  لم تكن هكذا الا بما حضيت من رسول صادق امين نبراس هادي منذر ذو خلق عظيم هادي الى الصراط القويم الذي تحمل ما تحمل من اجل ان يصل بالناس الى بر الامن والامان رغم الصعاب والمأسي التي مرت على شخصه الكريم  صلى الله عليه واله وسلم فكان الرسول ومن سار على نهجه المبارك المقدس قد خطوا العلوم المختلفة التي فيها نجاة الناس وخلاصهم في دينهم ودنياهم وان هذه العلوم عبارة عن تراث وكنوز لا مثيل لها يجب ان يحتفى بها ويجب ان يؤخذ بعين الاهتمام ويجب ان تصان ونحن اليوم نتعرض كأمة اسلامية الى اشرس الهجمات وما جنده له اهل الشقاق والنفاق من اجل الاطاحة بهذه الامة وتشويه تلك الصورة الناصعة لها باي وسيلة فكانت استخدام المتعصبين والمنحرفين واهل الافكار المنحرفة الذين لم يسلم منهم اي شيء الذين تطاولوا على كل شيء على التراث وعلى التاريخ وعلى الدين وعلى المقدسات فان هولاء المندسين المنحرفين لو وصلوا الى هذه العلوم والافكار التي خطت من عظماء هذه الامة والتي هي بمثابة  الكنوز التي لا يمكن التفريط بها وحمايتها من ايادي هؤلاء الذي اذا وصلت اياديهم اليها سوف يعبثوا بها كما فعلوا بمتحف الموصل وما فعلوه بقبور الاولياء والانبياء والمساجد والكنائس ودور العبادة وغيرها فان هؤلاء التكفيريون من الشيعة والسنة من الطائفتين لا يمكن ان يراعوا اي حرمة للامة وتاريخها والى مقدساتها فانهم تحركهم ايادي خفية استخدمتهم كادوات لتنفيذ مشاريع قد لا يعلمون هولاء ما يفعلونه وخلال المحاضرة الثامنة والثلاثون لسماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في تحليل معمق في العقائد و التاريخ الاسلامي والتي بثت مباشر عبر الانتر نيت ليلة الخامس من شعبان الجاري حيث وجه سماحته  دعوى الى جميع المختصين واهل الحل والعقد واصحاب المسؤلية في الامة الاسلامية على الحفاظ على تلك الكنوز وحفظها من ايدي تكفيري الطوائف الاسلامية المنحرفين بقوله (نسال الله تعالى ان يستر ويحفظ كل الشعوب العربية والاسلامية من خطر التكفيريين السنة والشيعة لأنه لو وصلت لهذه الكنوز العلمية الفقهية العقدية العقائدية التاريخية الاصولية أيدي التكفيريين لمزقوها شر ممزق ولأتلفوها وأحرقوها) واضاف سماحته (لأنهم سيعتبرونها من الكتب الشركية واعتبروها من الضلالات لأنها لا تماشي أهواء التكفيريين) مؤكداً دعوته الى طباعة التراث الاسلامي المخطوط بقوله(ونحن ندعو من هنا الى إخراج هذا التراث كي لا يتلف كي لا يمحى كي لا نكون من المسببين في محاربة العلم والقضاء على العلم والقضاء على التراث) واضاف( دام ظله الوارف) ذخرا للامة (فأدعو من يتصدى ويهتم لأمر الاسلام والمسلمين ولأمر العلم والعلماء وللتاريخ والمؤرخين وللحضارة وللتراث، ندعوهم إلى التصدي لطباعة هذه الكتب كي يستفيد منها الناس)
الاستماع المحاضرة بالكامل كما في الرابط ادناه
 

الجمعة، 22 مايو 2015

الديموغرافية الساعية لها الامبراطورية الايرانية يكشفها المرجع الصرخي


الديموغرافية الساعية لها الامبراطورية الايرانية يكشفها المرجع الصرخي 

بقلم ابو زهراء
المشروع الذي تتنتهجه الامبراطورية الايرانية هو قائم على حكم المليشيات حكم القهر والظلم والحيف وسفك الدماء واذلال الناس والسيطرة على الشعوب من خلال تسليط السذج واصحاب السوابق ومن لديه الشراهة في القتل ومن تعطش على سفك دماء الابرياء والمساكين ليزرع الرعب بين صفوف المجتمعات حتى تنبطح وتسلم وتخضع لحكمهم الاجرامي فنراها اي ايران تسعى على الحفاظ على كيانها وسطوتها وتبتدع وتخلق الازمات  التي تخدمها من فوضى  واشعال فتيل الفتن و القتال والتقاتل وان احداث سامراء الاليمة التي افتعلتها في العراق والتي اججت حرب شعواء احرقت الاخضر واليابس بعد ان صدر في حينها كلام او مايسمى فتوى من المرجعيات المنبطحة التي تخضع لحكم هذه الامبراطورية وتنفذ مشاريعها كلام ما معناه (دعوا الناس تعبر عن ارئها) فحصلت المجازر وحصل القتل والتهجير وهدم الدور وسحل الجثث والدمار والفرقة واصبح ابناء البلد الواحد اعداء كل يدافع عن حمية الطائفية المقيتة وسقطت  الضحايا تلو الضحايا وكل هذا الامور مخطط لها ومبرمجة حسب المنهجية التي تريدها وهي تغير ديموغرافية العراق بما يخدم مصالحها بما يؤمن تواجدها وحماية مصالحها والحفاظ على حدود الامبراطورية التي اوشكت على الانهيار بعد التوسع الذي حضي به تنظيم داعش الارهابي والذي اصبح خطر يهدد المنطقة باسرها فما كان من  ايران الا استخدام كل الاوراق لاجل بقائها كقوة في المنطقة ففي كلام لسماحة المرجع الديني العراقي العربي  السيد الصرخي الحسني بهذا الخصوص  قال سماحته (ايران تعمل على ابتداع وتأسيس ووضع خطوط دفاعية متعددة لحماية حدود امبراطوريتها المزعومة واهم خط دفاعي استراتيجي عندها هو التغيير الديموغرافي المجتمعي على الارض محاولةً ابعاد كل ما يحتمل خطره عليها وعلى حدودها ومشروعه  ) فايران عندما تشعر بالخطر وتشعر  بالخوف من اي مكون ومن اي جهة ومن اي شخص يقف حيال مشروعها حيال افكارها الساعية الى الشتات والفرقة والقتل والتقاتل وحكم المليشات فانها تقوم بتحريك اذنابها لغرض التصفية والقتل واسكات ذلك الصوت وقد اوضح سماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني هذ النهج بكلام لسماحته بقوله (اذا كان المشروع الايراني قائما على حكم المليشيات وسفكها للدماء واثارتها للنعرات والتصارعات والمعارك الطائفية والقومية والاثنية الخالية من كل رحمة واخلاق فبالتأكيد ان اي صوت يعارضها ويدعو للدين والاخلاق والرحمة والسلام والالفة والمسامحة والتصالح لابد ان يقطع هذا الصوت ويقتل صاحبه ويقتل ويهجر كل مكوّن اجتماعي يؤيده مهما كانت ديانته او مذهبه او قوميته فما وقع علينا ويقع سواء في كربلاء وغيرها يرجع الى المشروع الايراني الامبراطوري الفاسد الاجرامي لإسكات واعدام كل صوت معارض لمشروع التوسع والفساد)والشهاد والبرهان على هذا الكلام هو احداث الاول من تموز من العام الماضي شهد الاعتداء الميليشياوي الايراني على براني المرجع الصرخي ورافقه قتل وتشريد وتمثيل بالجثث وقتل العشرات واعتقال المئات وتشريد ومطاردة الابرياء من اتباع ومقلدي المرجع في كربلاء وباقي المحافظات العراقية ومنعهم من اداء صلاة الجمعة والجماعة وغلق المساجد
ولاطلاع على كلام سماحة المرجع السيد الصرخي الحسني بهذا الخصوص  كما في الروابط ادناه 
 

الأربعاء، 20 مايو 2015

اما تنبطح للمشروع الايراني او انت في خانة الارهاب ....حقيقة لا مناص منها !!!

اما تنبطح للمشروع الايراني او انت في خانة الارهاب ....حقيقة لا مناص منها !!!بقلم ابو زهراء
بعدا ان غرست ايران جذورها في المنطقة واسست كيان لا يستهان به من عملاء وجنود مختلفة وبصيغ مختلفة ايضا من واجهات اجتماعية ومرجعيات منبطحة ورجال سياسة  قد تخلوا عن كل القيم والاعراف ومن جميع الطوائف وبدون استثناء فلعبت ايران دورا مهما في المنطقة بعد ان فرضت سيطرتها فكان منهجها هو زرع الخلاف ونشر النعرات والتنازعات بين مكونات المجتمعات ولديها ورقة رابحة الا وهي الطائفية التي نجحت من خلالها بتفتيت المجتمع العراقي الذي عاش حقب من الزمن  وهو يعيش تجانس طبيعي يسوده الوئام والالفة والتوادد والمحبة  وكان ابناء الطوائف يتصاهرون في مابينهم ولا توجد اي مشاكل او خلافات او تناحرات الا انه وبعد ان حل كابوس الاحتلال وسقط النظام الدكتاتوري وكان الناس يتاملون الخير حتى فتحت الابوب للمتصيدين بالماء العكر واصحاب الاحلام التوسعية ومن يتطلع الى استغلال الظروف فسعوا جاهدين بتحريك تلك الاجندات المختلفة لكي ينفذوا مشاريعهم وبرامجهم فكانت احداث سامراء الاليمة بداية الشرارة باشعال فتيل الحرب الطائفية المقيتة التي اخذت ماخذها من ابناء الشعب العراقي من جميع طوائفة وسعوا اتباع ايران الى تفريغ جميع المحافظات الوسطى والجنوبية وكذلك العاصمة بغداد من ابناء المكون السني وعلى العكس من المحافظات الغربية وان يجعلوا من هولاء المساكين ارهابين او حواضن لارهاب بمسميات مختلفة وصارت الاحقاد والخلافات التي هي طموح ايران وهدفها وحلمها الازلي لكي تحافظ على كيانها ومكوناتها واتباعها من اصحاب المناهج الوحدوية ومن يقف اتجاه مشروعها التقسيمي ومن يكشف هذا المنهج المبرمج فتسعى ايران جاهدة الى اخماد واقصاء واسكات اي صوت وطني وحدوي معتدل في المنطقة  لكي لا يقف حائلا دون رغباتها التوسعية ولهذا الامر اشار سماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني بكلام لسماحته بهذا الخصوص بقوله (ايران تسعى بكل جهد من اجل افراغ المحافظات الوسطى والجنوبية اضافة لبغداد من اخواننا واهلنا السنة كي يعتبرونهم ارهابيين او حاضنة للارهابيين من قاعدة ودواعش وبعثيين وصداميين وعروبيين وقوميين معادين للمشروع الامبراطوري الايراني فلابد من ابعاد هذا الخطر وقطع دابره من الاصل ويكون ذلك من خلال تخويف وارعاب وترويع اهل السنة وتهجيرهم من تلك المحافظات كي تأمن الجبهة الداخلية لهذه البقعة من بقع الامبراطورية وعاصمتها العراق)  وعزا السيد الصرخي ذاك الى ان ايران صاحبة المشروع الامبراطوري الذي عاصمته العراق تعمل منذ الايام الاولى للاحتلال وقبل جريمة تفجيرها لمرقدي الامامين العسكريين في سامراء وافتعالها للمعركة والحرب والاعتداءات الطائفية الاولى عام   2006
مضيفا (ايران تعمل على ابتداع وتأسيس ووضع خطوط دفاعية متعددة لحماية حدود امبراطوريتها المزعومة واهم خط دفاعي استراتيجي عندها هو التغيير الديموغرافي المجتمعي على الارض محاولةً ابعاد كل ما يحتمل خطره عليها وعلى حدودها ومشروعها)
والتفاصل بالرابط ادناه
http://al-hasany.com/vb/showthread.php?t=413999https://www.youtube.com/watch?v=woUl09oGR10&index=2  

الثلاثاء، 19 مايو 2015

منهج ايران تصفية الوطنيين مجزرة كربلاء دليلا

منهج ايران تصفية الوطنيين مجزرة كربلاء دليلا
بقلم ابو زهراء
ان مشروع ايران ومنهجها اصبح  واضحا لجميع المتتبعين لسلوكها وخاصة بعد ان احست بالخطر على معاقلها وما بنته منذ سنيين في الدول التي هي موالية ومؤيدة للمشروع السلطوي  للامبراطورية الفارسية وخاصة في سوريا ولبنان وساسة العراق المليشياوين الذين هم اجندات تاتمر بامرهم فكانت ايران وما تزال تسعى الى تصفية الاصوات الحرة الوطنية التي تقف بوجه هذا المشروع ففي بداية الامر قامت باشعال فتيل الحرب الطائفية بعد احداث سامراء الاليمة وهذه الحرب التي ارتكبت  المجازر بين صفوف الشعب  العراقي وهجرت فيها العوائل وتركت الدور والمساكن وتم تفريغ المدن العراقية التي كانت تعيش متجانسة بكل طوائفها الى جعلها كل محافظة يعيش فيها مكون معين وطائفة معينة وعندما يوجد هنا او هناك صوت وطني تسعى الى اسكاته باي صورة ووسيلة او يخضع الى الهيمنة والارادة المجوسية والدليل عندما كشف سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني هذه المؤامرات ووقف وحذر الامة منها فما عليهم الا ان يشنو تلك الحرب الضروس وبحملات مختلفة وكلها لم تفلح فقاموا بشن هجوم وحشي بربري في شهر رمضان على براني سماحته في مدينة كربلاء المقدسة بامضاء وتاييد اهل العمائم المشؤمة ليقتلوا الابرياء ويمثلوا بجثثهم ويسحلوا في الازقة والشوارع ويعتقلوا المئات ويزجوهم  في ظلمات سجون التعذيب والاقصاء ويهدموا الدور ويهجروا العوائل في فاجعة لم يشهد لها التاريخ فهذا هو ديدن امبراطورية فارس وهذا منهجها وهذا اسلوبها الحاقد على كل صوت معتدل ووطني لا يتناسب مع رغبتها وفي كلام لسماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني موضحا منهجية ايران وتعاملها بقوله (ان ايران تسعى الى افراغ المحافظات الوسطى والجنوبية اضافة لبغداد من اخواننا واهلنا السنة حيث يعتبرونهم ارهابيين او حاضنة للارهابيين من قاعدة ودواعش وبعثيين وصداميين وعروبيين وقوميين معادين للمشروع الامبراطوري الايراني)مستطردا (الى هذا المنهج المسموم يرجع سبب الاعتداء على الخط الشيعي العربي الاسلامي وارتكاب المجازر بحقه وعلى رأسها مجزرة كربلاء فيراد افراغ تلك المحافظات من كل صوت معادي للمشروع الايراني التوسعي)واضاف سماحته (هذا هو منهج ايران وكل القوى الدينية والمليشياوية والسياسية المرتبطة بها من اول الاحتلال وقبله وعملوا على التهجير والتصفيات الجماعية) ويضع هنا تسائلا (فهل يعقل ان ايران ستسمح بتهديم ما حققته لسنين من الاجرام ويأتي بسهولة اهل الانبار وغيرهم من محافظات فيدخلون لبغداد ومحافظات الوسط والجنوب فينهدم كل ما أسسه الايرانيون من تطهير عرقي واثني وطائفي؟!) وبين سماحته بان ايران تتعامل مع العراقيين مثل العبيد بقوله (اما أن نعلن الولاء المطلق لها ونعلن عبوديتنا لها ونرتكب كل الفضائح والجرائم وكما تفعل المليشيات بمختلفها الان في العراق مع تبادل ادوارها حسب التوجيه الايراني واما القتل والتهجير والتنكيل والتهم الكيدية والسجن والتضييع)
 التفاصيل ادناه  
https://www.youtube.com/watch?v=NKpc668RPzg
https://www.youtube.com/watch?v=NKpc668RPzg 
http://al-hasany.com/vb/showthread.php?t=414000 

الاثنين، 18 مايو 2015

ايها السياسيون السنة لماذا لا تتعظوا ؟ فقد نصحكم المرجع الصرخي

ايها السياسيون السنة لماذا لا تتعظوا ؟ فقد نصحكم المرجع الصرخي  

بقلم ابو زهراء
في خضم الظروف الحالكة التي تمر على المنطقة عموما وعلى العراق بالاخص من تغيرات  في جميع النواحي واخطر واشد الاحداث هو التنظيم الارهابي داعش المدعوم من قبل دول الاستكبار العالمي الذي اسسته وجعلت منه سوط تلوح به على شعوب المنطقة ودولها وان الصورة الجلية له ما يحصل في سوريا والعراق وسيطرته على مناطق ستراتيجية ومواقع مهمة ذات ثروات  اقتصادية ومالية حيث منابع للنفط الخام اضافة الى مصافي لتكرير  النفط في كلا الدولتين ونرى سعيه الحثيث المبرمج والمدروس في السيطرة على المناطق باقل الخسائر وبوقت قياسي  مع فرار الجيوش والقوى الامنية امامهم تاركين لهم الاسلحة والمعدات العسكرية والذخيرة والاموال الطائلة  وهذا ما حصل في الموصل وتلتها قبل يومين  الانبار فهذا الامر يحصل ليس عن طريق الصدفة وانما يحصل حسب تخطيط مسبق وخيانات على مستويات كبيرة من اجل غايات واهداف بعيدة الامد تشترك فيها دولة وقوى مختلفة وان هذا الكلام الذي نطرحه ليس عار عن الصحة او فيه افتراء او تدليس وانما هذا استنتاج للمواقف المخزية لسياسي الفساد والافساد فعندما ناشد ابناء الانبار الحكومة واهل الحل والعقد بتسليحهم لغرض الدفاع عن انفسهم عن متملكاتهم عن مدينتهم وعن بلدهم فالجميع اعرض والجميع لم يصغ بل اولوا الامور وحرفوها وجعلوا منهم دعاة التقسيم والفرقة وان هولاء يريدون تقسيم العراق  وحتى من ينتمي اليهم من ابناء مدنهم من اتباع طائفتهم من سياسي السنة كان الموقف نفسه رغم ان مرجعية السيد الصرخي الحسني قد وجهت كلام واضح وجلي لهم من اجل  الانسحاب من الحكومة حتى تكون المبادرة بايديهم وايجاد فرصة حل لهذا الازمة الا ان  هولاء قد اعرضوا ولم يغتنموا الفرصة ويسمعوا الكلام الحقيقي والحلول الناجعة  مثلهم مثل غيرهم قد اصابهم الكبر والعناد وانكشفت حقيقتهم والتي هي ضد بلدهم ضد مدنهم ضد ابناء جلدتهم  وكيف شاركوا بتسليم الانبار كسابقاتها وبدون خجل,
 فقد كان كلام سماحته لهولاء (ن المسؤولين السنة ان امتلكوا ذرة من الكرامة والغيرة على اهلهم ومذهبهم ودينهم ووطنهم فعليهم الان ان يقدموا استقالاتهم وليفوتوا الفرصة على المليشيات والحكومة التي تبرر قتل اهلهم السنة بتبرير ان لهم ممثلين من السنة! فماذا جنت المناشدات فيكفي سرقات اخذتم كل شيء ودمرتم العراق انسحبوا واكشفوا زيف حكومة تحكمها المليشيات وايران فالى متى تبقون شهود زور على جرائم قبيحة بشعة تقع بحق الابرياء فالجرائم مستمرة وانتم شهود زور عليها) واوضح لهم سماحته ان الوضع على العموم  يمر في ازمة والكل يمر في هذه الازمة  داعيا لهم استغلال الفرصة  حتى تكن المبادرة بايدهم بقوله (ان ايران في ازمة وان الحكومة في ازمة كبرى وان المليشيات في ازمة اكبر وان الاميركان في ازمة تفوق الجميع فاخرجوا من الحكومة ومن البرلمان وانسحبوا.... وانا اضمن لكم انهم سيعودون اليكم لانه لا يوجد احد مثلكم يبيع اهله مقابل المشروع الايراني فسجلوا موقفا للتاريخ وانسحبوا ولا تخافوا على مناصبكم واموالكم وسرقاتكم لانهم لا يجدون افضل منكم يخدم مصالحهم)  موجهة ذلك المطلب باسم اهل السنة بقولها(فباسم أهلنا السنة وباسم اهلنا في كل العراق ندعوكم للانسحاب فورا والزام الاخرين بتحمل مسؤولياتهم جدا وليس كذبا ونفاقا وتسويفا مع الابقاء على الجريمة والمجرمين فماذا فعلت الحكومة لجرائم المليشيات بحق النازحين ولماذا سكت الجميع عن ما يجري للنازحين فالجرائم مستمرة ولا يوجد اي سيطرة للحكومة على المليشيات)


لاطلاع على رابط الموضع بالكامل الرابط ادناه









الأحد، 17 مايو 2015

اهالي الانبار طالبوا بالتسليح فسلموهم الى الدواعش هذه حقيقة!!!!

اهالي الانبار طالبوا بالتسليح فسلموهم الى الدواعش هذه حقيقة!!!!

بقلم ابو زهراء

بعد ان حل عصف داعش الارهابي الاجرامي في ارض وادي الرافدين وافسد الحرث والنسل و الذي هو صنيعة العملاء واسيادهم الدول الاستكبارية  وكيف ساندوه وجعلوا منه بعبعا يهدد المنطقة باجمعها رغم القلة العددية لاتباعه الا انه نراه يفتح له الطريق ويسيطر على المناطق التي يريدها ( او بالاحرى من يريدونها لمخططاتهم المستقبلية )بوقت قياسي وباقل خسائر ونشر الرعب عند تحركاته وهذا ماحصل في جميع المناطق التي فرض نفوذه عليها ومنها الموصل وتكريت وغيرها من مناطق  واخرها التحرك على محافظة الانبار والتي تم السيطرة على مركزها ومواقع الحكومة فيها رغم انكار مسؤلي بغداد لذلك ,فقد سبقت هذا الحدث صيحات وطلبات من اهالي المدينة ومن العشائر ومن الشرفاء ومن المخلصين للوطن  الى التسليح لغرض  ايقاف هذا الزحف واخراج هذا التنظيم المدمر من المناطق التي تحت سطوته وحصلت موافقة من قبل الدول الغربية على تسليحهم الا ان اهل السلطة واصحاب القرار في الدولة لم يوافقوا على ذلك الامر لا بل عارضوا  التسليح  وأخرجو منه قضية اكبر الا وهي التقسيم  وربطوها بقضية  التسليح رغم انه لا يوجد تلازم بين الامرين بين التسليح والتقسيم الذي ربطوه بهذه الامر المهم الا وهو تسليح العشائر وابناء الرمادي للدفاع عن انفسهم من الخطر الذي حل بهم والذي لا  مناص منه وقد حصلت الكارثة وشردت الناس وقتلت على ايادي الارهاب الدعشي وبأمضاء اهل الحل والعقد(من المسؤولين) وراحت الرمادي الى اجل غير معلوم ولا يمكن ارجاعها الا بما يحصل من اتفاقات وبرتكولات بين هذه الاقطاب المتناحرة على السلطة وعلى هذا البلد وعلى خيراته ومقدراته فبالامس سلموا الموصل واليوم الانبار وغدا لا نعلم فلماذا لم يوافقوا على تسليح العشائر؟ ولماذا لم تكن هنالك قوة كافية للدفاع عن هذه المدينة؟ ماهو المخطط المسستقبلي للاحداث في العراق من وراء هذه الافعال ؟ ولاي شيء يخطط ساسة الفساد والافساد؟ استفهامات واسئلة يتبقى لايام !! رغم ان الاصوات الوطنية الاصوات الشريفة حذرت وناشدت وطلبت من الجميع الحذر من ما يخطط هولاء وعلى رأسهم وفي مقدمتهم سماحة المرجع الديني العراقي العربي  الصرخي الحسني والذي
 اشار سماحته في استفتاء بعنوان(نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق) والذي بين فيه العديد من الامور والاهداف وكشف بعض الملابسات التي تعالت من قبل ساسة الفساد والافساد والمعترضين على التسليح فقد كان من كلام سماحته (ان التهريج والمواقف الشديدة المتشنجة الغريبة ضد التسليح يؤسس في أذهان الناس ان أميركا لا تدعم دولة داعش بالسلاح والعتاد والغذاء وان الدولة (داعش) ليست صناعة أميركية كما يدّعون وإلّا لكان الأوْلى على المهرّجين والمعترضين على التسليح ان يقيموا الدنيا ولا يقعدوها من باب ان داعش عدوّهم اللدود الأشرس الأخطر بينما الكرد والسنة زملاؤهم ورفاق دربهم ويقاتلون معهم في خندق واحد ضد عدو واحد المتمثل بالدولة (داعش))وكذلك دعى سماحته الجميع على الحذر وعدم الانجرار وراء منتحلي التشيع والتسسنن بقوله (من هنا أدعو واُلزم الجميع عدم الانجرار وراء عرّابي الطائفية القذرة والتقسيم القاتل فلا تتحدثوا ابداً عن التقسيم ، بل ليكن كلامنا وتوجهاتنا كلها منصبّة على تسليح من يحتاج التسليح من أهلنا في الشمال او أهلنا في الرمادي او الموصل وصلاح الدين وغيرها من مناطق بلدنا الحبيب لدفع خطر وإجرام التكفير القاتل المنتحل للتسنن او التشيّع) واضاف سماحته بالدعوة الصادقة حتى لا يحصل ما حصل لكن اين المستجيب بقوله  (يجب ان لا نكرر الأخطاء فنكون سببا في زيادة الظلم وإراقة المزيد من الدماء بتسليح وتسليط نفس الفاسدين المفسدين الذين ولاؤهم لبطونهم وجيوبهم ولغير شعبهم ووطنهم ، فلنجعل التسليح خاصا بالوطنيين الشرفاء الأمناء كي يكون التسليح سببا لتخليص العراقيين من كل ظلم واضطهاد ومؤديا لِلمّ شملهم وتوحيد وطنهم ... ومن هنا نقول:


نعم نعم لتسليح الوطنيين الشرفاء للدفاع عن النفس والعرض والمال
نعم نعم لتسليح الوطنيين الأمناء لدفع الظلم عن شعب العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين الأصلاء ليكونوا نواة لإنقاذ العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين النجباء ليكونوا نواة لوحدة العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين النجباء ليكونوا نواة لوحدة العراق
نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق ..... نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق )
رابط الاستفتاء بالكامل
 

الثلاثاء، 12 مايو 2015

الامبراطورية الفارسية في طور الاحتضار

الامبراطورية الفارسية في طور الاحتضار 

بقلم ابو زهراء

تعد الامبراطورية الفارسية من الامبراطوريات  التي هيمنت على بعض البلدان وشعوبها عن طريق استغلال الظروف التي تمر بها تلك البلدان وشعوبها  وان الاسلوب الانتهازي واستغلال الفرص هذا ما تميزت به هذه الامبراطورية فنرى ان هدفها هو الهيمنة والتسلط والحفاظ على كيانها وهيكليتها الشكلية على حساب الشعوب ومقدراتها وحتى نرى  انها تضحي بكل شيء من اجل ان يبقى  هذا العرش الشكلي فتضحي بابنائها وبشعبها وبمقدراتها وقيمها (ان كان لها قيم )من اجل ان يكون هنالك كيان اسمه فارس وامبراطورية فارس , فلذا نرى في الاوانة الاخيرة وما مرت به المنطقة على العموم من منعطف تغير في جميع الامور وكشفت فيها اوراق الكثيرين ومنهم تلك الامبراطورية الهالكة المزعومة من خسارتها الكثير من اتباعها وتلاشيهم او في مراحلهم الاخيرة والصورة واضحة وجلية ما يمر به العراق وسوريا ولبنان واخرها اليمن حيث ان ايران كانت بتصورها الفاقد للمنطق و العاجز بانها قد هيمنت بالكامل على المنطقة وانها هي المسيطرة وهذا ما ينقله لها رموزها وممثليها واتباعها ومن لهم الدور الفعال في المنطقة فكانت سطوتها وسيطرتها وهيمنتها  من خلال تلك الرموز والواجهات التي تحركها كيف ما تشاء وهذا واضح بمليشيات القتل والقمع التابعة لها في تلك الدول والمناطق فكانت لها تاثير لا يستهان به الا ان الكفة تغيرت والامور تتجه باتجاه يختلف هذه المرة وان السحر سوف يقلب على ساحره  وان ايران  التي  تعيش النشوة والعزة اصبحت هيكلا بلا روح وشكلا لا واقعا وانها في اي فرصة سوف تسقط  وتنهار ولا يبقى لها تواجد  والدليل ان هنالك تحرك شعبي قوي وجدي في مناطق مختلفة من دولتها في الشمال والجنوب عند الكرد والعرب وان الشعب الايراني اصبح اكثر سخط على تلك الرموزواكثر تمردا على الزعامات الدينية وبما يسمى بولاية الفقيه فايران في مرحلة الاحتضار وفي الطور الاخير وانها  سوف تنهار انهيارا سريعا بسبب ما جنته من حيف واقصاء وظلم واستغلال للشعوب وقد اشار سماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في الاستفتاء الاخير والذي بعنوان(ولاية فقيه او حكم امبراطور)  الى زعمات  ايران الدينية  والى الدور الذي لعبته في المنطقة وشعوبها والى النتيجة التي حصلت عليها الا وهو التمرد  حتى من شارعها بقوله(الضيم والظلم والمرض والفقر والجوع وفقدان الأمان والتشريد والتطريد والتهجير والقتل وسفك الدماء الذي مرّ ويمر على شيعة العراق الذي جَعَلَهم يترحّمون على أيام النظام السابق أيام صدام والذي جعلهم ينفرون ويفرّون من ولاية الفقيه فلان أو علّان ، فلم يرتبط بولاية علّان الا المليشيات القاتلة المتعطشة لسفك الدماء...وبعد هذا هل يخطر ببالك ان الشيعة في العراق توحّدوا خلف ولاية علّان حتى نتوقع ان الشيعة في العالم سيتوحدون خلف ولايته او امثاله؟؟؟)واضاف سماحته (يمكن لأي شخص ان يجري دراسة واحصاء في الشارع العراقي ليتيقنَ ان ولاية علّان لا تملك أي حضور ولا تاثير في الشارع العراقي لا هي ولا المرجعيات المنتفعة المرتزقة التابعة لها والتي حاولت فرضها على الشارع بكل الوسائل والمكر والحيل ، فقد فشلوا فشلا ذريعا في التاثير واستقطاب الشارع العراقي !!! بل عليكم التيقّن ان الشارع الإيراني اكثر نقمة وتمردا على زعاماته الدينية وولاية فلان أو علّان ، لكنه شعب مقهور محكوم بحديد ونار تحت قبضة مليشيات بطش واجرام صارت محترفة تصدّر ظُلمَها واجرامَها ومليشياتِها للعراق وباقي البلدان)
الرابط ادناه الاستفتاء بالكامل
 

الأحد، 10 مايو 2015

واقع الامبراطورية الفارسية ورموزها هو الجبن والخنوع وحب المال

واقع الامبراطورية الفارسية ورموزها هو الجبن والخنوع وحب المال

ابو زهراء

فارس امبراطورية ساعية من الازمنة السابقة الى التسلط والهيمنة واستغلال الناس والعبث في مقدراتها مستغلة الظروف التي تمر بها الشعوب من فقر وضيم وحروب وتقاتل وتناحر فنراها تعيش كالفطريات  متطفلة على تلك الاوضاع فهذا واقعها وهذا منهجها فانها زرعت بين صفوف المجتمعات عملاء وجنود مجندة من اجل زعزعت الاوضاع واستغلال المغرر بهم من اجل تقبل مشروع هذه الامبراطورية التي نبذها اكثر المجتمعات الا ان هنالك رموز ومؤسسات تعمل جاهدة من اجلها ومن اجل ان يكون موضع قدم وهيمنة لهذه الامبراطورية وان يجعلوا من هذه الامبراطورية المتهالكة المتئاكلة  كيان وسلطة ودور وخير دليل ما تمر به هذه الايام حيث ان الوضع في ايران شبيه القنبلة الموقوتة باي وقت تنفجر فنرى التظاهرات في المناطق الشمالية تتزايد من قبل الاكراد وكذلك في مناطق الاهواز العربية حيث غضب شعبي متكرر من قبل المجتمع العربي الذي يعيش حالة من الاهمال والاقصاء والظلم والحيف بسبب تلك السياسة الرعناء الانتهازية والتي مورست في العراق حيث جعلت من العراق الواحد الموحد بلد عبار عن فئات دينية وقبلية واقليمية وصراعات ادت الى التقسيم والتقاتل والتهجير والحرمان والفقر والفاقة جعلت من المواطن العراقي وخاصة المكون الشيعي الذي تعتبر ايران بانها الام الراعية له يتمنى ايام الحكم الظالم حكم صدام الذي لم يرحم احد الا ان الذي حصل اليوم يضاهي تلك السياسة وذلك الحيف والاقصاء فهذه الدولة وهذه الامبراطورية التي يتميز رموزها بالانبطاح والتسليم والخنوع والجبن  لكونهم اناس طالبين لجاه والواجهة والمال والتسلط والهيمنىة واقصاء المساكين فانهم امام القوى سوف نرى الانهزام والانفلات والهرب كهروب الشاة اما الذئب وهذا الشيء ملموس للعيان وقد اشار سماحة المرجع الديني العراقي العربي  السيد الصرخي الحسني بالاستفتاء الذي بعنوان (ولاية فقيه او حكم امبراطور)  بقوله بهذا الخصوص (مع كل ما نراه ونسمع به وما يروج له الاعلام فإننا قلنا ونكرر ان تداعي ايران وانكسارها وتشظيها سيكون اسرع من المتصوّر من حيث أن الزعامات الدينية الإيرانية ومن ارتبط معها من اعاجم في ايران وفي العراق وغيرها من بلدان زعامات جبانة مترددة انتهازية مرتبطة وساجدة وعابدة للواجهة والسلطة والتسلط والسمعة وحب المال والدنيا، تنظر لنفسها وتعمل لنفسها وراحتها ومنافعها الشخصية ولا تهتم للاخرين حتى لو فُتِك بهم وقُتّلوا وسُحقوا سحقا ، فمع ادنى مواجهة فان مواقفهم وتصريحاتهم ستتغير وتنقلب او سيرفعون الراية البيضاء او نراهم يسبقون النساء والأطفال في الهروب والرجوع الى دول الأسياد أو الرجوع الى ما كانوا عليه من تسردب وسبات وخنوع ونفاق ، فلابد من موقف جادّ شجاع من الدول الإسلامية وشعوبها لإيقاف هذا التمدد الامبراطوري الشعوبي العنصري القاتل واياكم اياكم من تكرار الأخطاء)
ادناه رابط الاستفتاء بالكامل



السبت، 9 مايو 2015

اتباع الامبراطورية الفارسية يصعقون امام ذكر المرجعية العراقية !!!


اتباع الامبراطورية الفارسية يصعقون امام ذكر المرجعية العراقية !!!
بقلم ابو زهراء

بعد ان اصبحت مرجعية الصرخي العراقي العربي محورا وقطبا استقطب كل  الخيريين والوطنيين والاصلاء من ابناء الامة لانهم شعروا بانها هي المأوى والملاذ والحصن المنيع لهم وانها هي التي توحد افكارهم وهي التي تخلصهم من الشتات والفرقة التي زرعها اعداء الامة بالاساليب الملتوية والافكار الشيطانية من طائفية وتقسيم فاتجه الاحرار الى هذه المرجعية الوطنية التي تريد التحرر والحرية وتريد العزة للامة والاسلام الا ان هذا الامر لا يستسيغه اصحاب الامبراطورية الحالمة ولا عملائها فنراهم بعد المجزرة التاريخية التي اصبحت كاشفة لكل الجرائم الا وهي مجزرة كربلاء في شهر رمضان والتي نفذت بايادي عملاء تلك الامبراطورية  ضد المرجع السيد الصرخي الحسني ومقلديه والتي ارادوا بها القضاء على الصوت الوطني الحر الا انهم خاب سعيهم وكشفت مؤامراتهم واصبحت مرجعية السيد الصرخي محط انظار جميع الاحرار في العالم الاسلامي لانهم وجدوا الصوت المعتدل والخطاب المتزن والموقف الثابت واصبح جميع الاحرار يدافعون وبقوة عنها وعن انصارها والكل يقول بانه ينتمي الى هذا الخط فهذا الامر كما قلنا لا يتقبله العملاء وخير  دليل ما حصل لنائب عن كتلة الاحرار التابعة الى مقتدى الصدر (حاكم الزاملي) الشخص المعروف في العراق وبما فعله مع ابناء المكون السني في بغداد من جرائم وحشية ومقابر جماعية وتهجير ومصادرة لدورهم وممتلكاتهم فحاكم الزاملي, سؤل سؤال محدد من قبل المقدم لبرنامج في قناة السومرية تعقيبا على كلام النائب السابق طه اللهيبي   الا انه اصبح يتخبط في الاجابة يقول نحن مع المظلوم وضد من يقف ضد الشعب الا ان من يخالف الدولة والاعراف الدينية فنحن مع الدولة هذا فحوى كلام الزاملي. فنقول لو تنزلنا معك ولا نتنزل بان هنالك مخالفة قانونية فهل يستوجب هدم الدور والسحل والتمثيل باي دين وقانون وهل هذه القضية تخالف الدستور الذي تعمل به في برلمانك يازاملي ,فيازاملي  هل من خرق القانون من يملك المليشيات والاسلحة ويقتل الناس ويصادر الاموال ومن اتهم بغسيل الاموال او من هو  صاحب الصوت الوحدوي والخطاب المتزن والبعيد عن التطرف ولغة السلاح والقتل فاقول لك يازاملي ومن تتبعه ان امرك اصبح ليس بايديكم ولكنكم اصبحت عبارة عن ادوات بيد تلك الامبراطورية الحالمة وتنفذون مشاريعها وانتم صاغرون والكلام معك يطول والحديث من اين يبدأ واين ينتهي ولكن اقول لك واتمنى الكلام يصل لك فان الصرخي سكن قلوب الاحرار والصرخي مع المخلصين لامتهم ووطنهم واسلامهم
ادناه رابط كلام الزاملي ولكم الحكم

الخميس، 7 مايو 2015

استمرار المعارك فاين اصبح تحرير تكريت ؟؟؟؟

استمرار المعارك فاين اصبح تحرير تكريت ؟؟؟؟
بقلم ابو زهراء
ضجيج اعلامي وتباشير وافراح مصطنعة وهتافات تتلوها هتافات وشخص مهوس مجنون  يظهر على وسائل الاعلام المأجورة يصرخ الا طحين ويتبجح بسوء الافعال ودنائتها  وقيادات تتكرم واخرى تترفع من اجل تحرير لا واقع له,  بانه تم السيطرة الكاملة على جميع اراضي محافظة صلاح الدين واصبحت المؤسسة العسكرية تحشد وتستعد الى تحرير الموصل واخر يقول نحرر اولا الانبار ثم نتجه الى الموصل  علما ان التحشيد العسكري والتحشيد الشعبي مع الغطاء الجوي الدولي  لا يتناسب مع المساحة الكلية لمدينة تكريت وكذلك مع عدد الارهابيين الذين ينتمون الى تنظيم داعش الوحشي لا يصل عشر معشار التحشيد الدولي والعسكري والشعبي  المقابل له فيا ترى ماهو الشيء الذي وراء هذه المعركة ؟وماهو الشيء الذي اخفي عن الشعب الذي اعطى ابنائه ضحايا وقرابين ؟ من اجل فتوى ولدت ميتة على حد تعبير المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني  حين قال ان الفتوى ولدت ميتة!!!!
فبعد تلك الضجة الاعلامية واذا يصرح احد المسؤولين اليوم  من  مدينة صلاح الدين بان هنالك تحشيد شعبي وعسكري وتعزيزات مستمرة من اجل تحرير قضاء البيجي والمصفاة وكذلك هنالك المئات من المساكين قد حوصروا في منطقة تلال حمرين التي اعطت المئات من القتلى والمفقودين من الجيش والحشد  فهذا الشيء يثبت لنا بان كلام المرجع الصرخي الذي صرح به من خلال الاستفتاء الذي بعنوان(تكريت وايران هزيمة او هزيمتان) موضحا ان الامر عكس ما تناقلة وسائل الاعلام وان الشيء الذي حصل ما هو الا  انتكاسة وهزيمة وخزي وكاشف لسوء الاخلاق وانه فضيحة لاعمال القبيحة الوحشية التي مورست بحق الابرياء والعزل بقوله (خسارة عسكرية : ابسط محلل عسكري او مطلع على الشؤون العسكرية يعلم ويتيقن ان موقع تكريت العسكري ومساحتها الجغرافية لا تستحق عشر معشار الخسائر الجسيمة بالافراد والمعدات التي خسرتها قوات الحكومة والمليشيات وقيادات ايران ، والمؤسف والمؤلم ان الخسارة الكبرى وقعت وتقع على المغرر بهم من أبنائنا العراقيين الذين صاروا حطب ووقود نار طائفية مفتعلة ، فالمعارك كانت ولا تزال خاسرة وستبقى خاسرة مادامت نفس الوسائل والمخططات والأفكار والقيادات موجودة ومادام المنهج هو نفس المنهج الطائفي العنصري التكفيري)واضاف سماحته (انتكاسة أخلاقية : في تكريت تجسد الانحطاط والقبح وسوء الاخلاق ، فالفضيحة والعار والخزي في الدنيا والآخرة ، وقد قلنا ونقول ونكرر ان ما وقع علينا في مجزرة كربلاء من قرامطة العصر احفاد واتباع ابن سبأ يمثل صورة مصغرة لكل ما حصل ويحصل في العراق من جرائم على ايدي قرامطة الاجرام ، فما وقع في كربلاء و تكريت من خطف وقتل وتمثيل وحرق وسلب ونهب وتهديم وتجريف وانتهاك وظلم وقبح وفساد وافساد هو نفسه وقع ويقع في كل مكان تدخله مليشيا القتل وسفك الدماء)
وادناه رابط  الاستفتاء بالكامل

الأربعاء، 6 مايو 2015

السلاح والتسليح بيد الوطنيين والا يكون الظلم اشد !!!

السلاح والتسليح بيد الوطنيين والا يكون الظلم اشد !!!
بقلم ابو زهراء
يعد المنعطف الخطير  الذي يلوح بافق العراق بسبب سياسة المهاترات والنزاعات واهل الغدر والخيانة والذين لم يجني منهم العراق وشعبه الا خلاف واختلاف وتباعد وتناحر وتقاتل بعد ان كان العراق واحدا موحدا اصبح اليوم ينحدر نحو دويلات تحت مسميات عرقية ومذهبية وطائفية مخطط وضعه  له اعداء الامة خلف الحدود وينفذ لهم ساسة الغدر والخيانة عملائهم وجنودهم من صعدوا على حساب المغرر بهم ليكونوا عصا يلوح بها الاعداء خلف الحدود وسيف على رقاب المساكين بايادي وحشية همجية تكفيرية لا تملك الرحمة والعفة والاخلاق فكانت السياسة الهمجية الرعناء التي سادت تصرفات  ساسة العراق بان يتمخض منها تنظيم تكفيري وحشي همجي مدعوم من ساسة الكفر  والالحاد ذو امكانية عسكرية بسب دعم دولي من دول كبرى لها تاثير قوي في رموز المنطقة بالكامل, استغل الضعف والانفلات والخيانة بين صفوف الجيش و(المنظومة الامنية بالكامل) الذي انتمائه ليس للوطن والامة وهمه ليس  الدفاع عن الوطن وشعبه ومقدراته بل لكرسي الحاكم الخبيث المخنث الامعة الذي سلم البلاد والعباد بيد هولاء فمن هذه الظروف استطاع هذا التنظيم داعش الارهابي بالسيطرة على محافظات ومناطق لا يستهان بها وسيطرته على ذخيرة ومعدات عسكرية ناهيك عن السيطرة على موارد مالية ضخمة ليكون دعما اضافيا له فسعى هذا التنظيم الوحشي الى زعزعت الوضع ونشر الرعب والذعر بين صفوف الشعب وقام بعمليات القتل الجماعي والتعذيب الوحشي وتهجير العوائل المسكينة والناس العزل من دورهم وفي الاونة الاخيرة كان لديه تحرك قوي بتجاه مركز مدينة الانبار لغرض السيطرة عليها وضمها الى المناطق التي تحت سطوته فتعالت اصوات الخيرين من ابناء العشائر الاصلاء لغرض تسليحهم بسلاح يضاهي تسليح هذا التنظيم او افضل منه لغرض طرده وارجاع الاراضي العزيزة التي تحت سيطرته  فحصلت موافقة مبدئية من بعض الدول الى تسليح هذه العشائر الا ان الشيء الذي حصل ان هنالك رفضا قويا من ساسة العراق ومن بيده القرار بعدم القبول بحجج واهية واعذار غريبة ومواقف متشنجة رغم ان المطالبين هم اخوانهم وابناء بلدهم وقد شعروا بالخطر وهم تكفلوا باخراج هذا التنظيم وهم اهلا لذلك لانهم اهل تجربة ولديهم حرص شديد  على ارض وطنهم ولهذا الامر اشار سماحة المحقق الكبير والمرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في استفتاء (نعم نعم للتسليح....لوحدة العراق)موجها وداعيا الى ان يكون السلاح بيد الشرفاء والوطنيين ابناء هذا البلد وان لا ينجر المجتمع وراء هولاء عرابي الطائفية القذرة والتقسيم بقوله (من هنا أدعو واُلزم الجميع عدم الانجرار وراء عرّابي الطائفية القذرة والتقسيم القاتل فلا تتحدثوا ابداً عن التقسيم ، بل ليكن كلامنا وتوجهاتنا كلها منصبّة على تسليح من يحتاج التسليح من أهلنا في الشمال او أهلنا في الرمادي او الموصل وصلاح الدين وغيرها من مناطق بلدنا الحبيب لدفع خطر وإجرام التكفير القاتل المنتحل للتسنن او التشيّع)واضاف سماحته (  يجب ان لا نكرر الأخطاء فنكون سببا في زيادة الظلم وإراقة المزيد من الدماء بتسليح وتسليط نفس الفاسدين المفسدين الذين ولاؤهم لبطونهم وجيوبهم ولغير شعبهم ووطنهم ، فلنجعل التسليح خاصا بالوطنيين الشرفاء الأمناء كي يكون التسليح سببا لتخليص العراقيين من كل ظلم واضطهاد ومؤديا لِلمّ شملهم وتوحيد وطنهم.... ومن هنا نقول
نعم نعم لتسليح الوطنيين الشرفاء للدفاع عن النفس والعرض والمال
نعم نعم لتسليح الوطنيين الأمناء لدفع الظلم عن شعب العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين الأصلاء ليكونوا نواة لإنقاذ العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين النجباء ليكونوا نواة لوحدة العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين النجباء ليكونوا نواة لوحدة العراق
نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق ..... نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق)
ادناه رابط الاستفتاء بالكامل
 
 

الاثنين، 4 مايو 2015

افعال دنيئة ومواقفة غريبة من مهرجي السياسة العراقية .....قضية التسليح نموذجا !!!!

افعال دنيئة ومواقفة غريبة من مهرجي السياسة العراقية .....قضية التسليح نموذجا !!!!

بقلم ابو زهراء

نعم ماهي الا مجموعة من المهرجين مجموعة من الشواذ والمنحطين الذي لا دين لهم ولا اخلاق مواقفهم متذبذبة لا ارادة لهم يحركون بحبال كانهم مجموعة من الدمية فهذه هي حال ساسة العراق اليوم فمنذ اليوم الذي اعتلو فيه عرش السلطة والقرار لم يحصل العراق وشعب العراق منهم الا القتال والتفرقة والتناحر واشعلوا فتيل الطائفية المقيتة  وكانوا السبب الرئيسي فيها وهم من يعمل على تاجيجها   لان هولاء لا يمكن ان يبقوا ويعشوا الا على خلق الازمات حتى يغطوا على افعالهم القبيحة ومواقفهم المخزية اتجاه وطنهم اتجاه من اوصلهم وجعل منهم ساسة مرفهين فاليوم وما يمر فيه العراق من مطحنة ومحرقة لم يشهدها اي بلد من البلدان من تهجير وقتل وسلب ونهب وهدم لدور وخاصة المناطقة الغربية التي تعيش حالة من الذعر والخوف من خطر تنظيم داعش الارهابي الوحشي الذي يسيطر على معظم مناطق المنطقة الغربية والموصل وفي الاونة الاخير شدد تحركه باتجاه مركز  مدينة الانبار ليسيطر عليها بالكامل وحصل التهجير الجماعي للعزل من سكانها بعد ان عجزوا عن استجابة الحكومة المركزية باستجابة طلباتهم لغرض تسليحهممن اجل  مواجهة هذا الخطر الذي يداهمهم وقد تكفلوا بذلك لا انهم لم يحصلوا على اذن صاغية واستجابة صريحة من اهل القرار والحل والعقد في السلطة وان عوائلهم التي عانت الويلات حتى وصل قسم منها الى بغداد وبعض المحافظات الى امور وافعال قبيحة يندى لها جبين الانسانية  بعيدة كل البعد عن الاخلاق والاعراف العربية و الانسانية من قتل وخطف وابتزاز وغيرها وبعد ان صدر قرار بتسليح المحافظات الغربية والمحافظات الشمالية لاجل محاربة العدو الموحد (داعش) فتعالت اصوات عرابي الطائفية والتقسيم من عدم الموافقة على التسليح فنقول !!!!
اين صلة الربط بين التقسيم ومحاربة العدو بالسلاح الا ان هولاء تناسوا بانهم طبلوا وتعالت اصواتهم من اجل الاقاليم والتقسيم فلماذا هذه المواقف المتذبذبة والقرارات الغير مدروسة ؟ولماذا هذه الافعال القبيحة من مليشياتكم الانتهازية ؟ وكانكم لا دين لكم ولا اخلاق , ففي استفاء لسماحة المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بعنوان(نعم للتسليح ....لوحدة العراق )قد استنكر فيه تلك الافعال القبيحة وتلك المواقف المتشنجة الغريبة بقوله (نستنكر ونستقبح جدا ما وقع ويقع على أهلنا وأعزائنا في محافظات العراق وبالخصوص الأنباريين الكرماء من تهجير ونزوحٍ ومنعٍ وعرقلة عن دخول بغداد وباقي المحافظات ، كما نستغرب جدا ونتأسف جدا ونتألم كثيراً على ما وقع من خيانة وغدر وخطف وقتل بحق من دخل مستجيراً بأهل الحلة وبغداد وحلّ ضيفا عليهم ، أهكذا تكون الضيافة ؟؟ أهكذا تكون حماية المستجير؟؟ هل هذا من العروبة؟ هل هذا من الإسلام؟ هل هذا من الأخلاق؟؟) واضاف سماحته مستهجنا تلك المواقف بقلولة (ان التهريج والمواقف الشديدة المتشنجة الغريبة ضد التسليح يؤسس في أذهان الناس ان أميركا لا تدعم دولة داعش بالسلاح والعتاد والغذاء وان الدولة داعش ليست صناعة أميركية كما يدّعون وإلّا لكان الأوْلى على المهرّجين والمعترضين على التسليح ان يقيموا الدنيا ولا يقعدوها من باب ان داعش عدوّهم اللدود الأشرس الأخطر بينما الكرد والسنة زملاؤهم ورفاق دربهم ويقاتلون معهم في خندق واحد ضد عدو واحد المتمثل بالدولة( داعش))
رابط الاستفتاء بالكامل كما ادناه

الأحد، 3 مايو 2015

الصرخي الحسني يخط ستراتيجية حقيقية لقضية التسليح

الصرخي الحسني يخط ستراتيجية حقيقية لقضية التسليح
بقلم ابو زهراء
ان الظرف الذي يمر به العراق وخاصة المناطق الغربية والتي قسم كبيرمنها  وقع تحت سيطرة تنظيم داعش والقسم الاخر يعيش حالة من الذعر والخوف والارباك خشيت انها قد تصبح تحت سيطرة هولاء التكفيريين الوحشيين  مع الاهمال من السلطة ولا يوجد قرار حازم من اجل تخليصهم وانقاذهم من خطر هذا التنظيم وبعد ان طالبوا الحكومة بانهم كفلاء بهذا الامر ولكن ينقصهم التسليح والذي يجب ان يكون موازيا او افضل مما تملكه هذه الجهات التكفيرية  من سلاح وذخيرة واصبح كل يوم يمر تزداد الخطورة بوقوع محافظة الانيار بايدي داعش ومثلما عاثت في الموصل فسادا فربما سوف يحصل نفس السيناريو في الانباروالتي  تعيش الان تحت هيمنتهم وسطوتهم وحتى لا يخلق  الجو الملائم للمتصيدين بالماء العكر ويعطى الحق لهم بان يكن لهم  موضع قدم في مدينة الانبار  تحت مبررات دولية واقليمية ومذهبية بحجج التسليح والدفاع والمساعدات وغيرها او  (كما حصل في مدينة تكريت من قتل ونهب وسلب ومصادرة للمتلكات وهدم للدور وتجريف الراضي الزراعية) الا ان الذي حصل من ساسة الفساد والافساد  سماسرة وعرابي الطائفية والقتل رفضهم  لتسليح ابناء العشائر  تحت مبررارت وحجج اقبح من الافعال الشنيعة التي يندى لها جبين الانسانية من منع ابناء محافظة الانبار من دخول مدينة بغداد والمحافظات الا بكفيل وحسب الاعمار ومن دخلوا تعرضوا الى القتل والخطف والابتزاز فقد ضيع هولاء جميع القيم الاخلاقية والانسانية والعرفية فكأن هولاء لا ينتمون الى قبائل وعشائر عربية , وهنا ياتي دور المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وعلى النهج الذي خطه سماحته في بيان حقيقية الامور ليضع ستراتيجية واضحة لهذا التسليح  من خلال الاستفتاء الذي بعنوان (نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق )بقوله (نحن ضد التقسيم وقلنا ونقول ونكرر ونؤكد قولنا :: كلا كلا للتقسيم ..كلا كلا للتقسيم ... لكن لابد من الإشارة والتأكيد على انه لا يوجد ملازمة بين تسليح من يريد الدفاع عن نفسه وعياله وشرفه وأرضه وماله ووطنه وبين التقسيم)  وحذر سماحته (من هنا أدعو واُلزم الجميع عدم الانجرار وراء عرّابي الطائفية القذرة والتقسيم القاتل فلا تتحدثوا ابداً عن التقسيم ، بل ليكن كلامنا وتوجهاتنا كلها منصبّة على تسليح من يحتاج التسليح من أهلنا في الشمال او أهلنا في الرمادي او الموصل وصلاح الدين وغيرها من مناطق بلدنا الحبيب لدفع خطر وإجرام التكفير القاتل المنتحل للتسنن او التشيّع  )واوضح سماحته (يجب ان لا نكرر الأخطاء فنكون سببا في زيادة الظلم وإراقة المزيد من الدماء بتسليح وتسليط نفس الفاسدين المفسدين الذين ولاؤهم لبطونهم وجيوبهم ولغير شعبهم ووطنهم ، فلنجعل التسليح خاصا بالوطنيين الشرفاء الأمناء كي يكون التسليح سببا لتخليص العراقيين من كل ظلم واضطهاد ومؤديا لِلمّ شملهم وتوحيد وطنهم ... ومن هنا نقول
نعم نعم لتسليح الوطنيين الشرفاء للدفاع عن النفس والعرض والمال
نعم نعم لتسليح الوطنيين الأمناء لدفع الظلم عن شعب العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين الأصلاء ليكونوا نواة لإنقاذ العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين النجباء ليكونوا نواة لوحدة العراق
نعم نعم لتسليح الوطنيين النجباء ليكونوا نواة لوحدة العراق
نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق ..... نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق) 
 
رابط الاستفتاء بالكامل
 
 
 

السبت، 2 مايو 2015

مسألة التسليح كشفت قناع المفسدين وانوايا التقسيم !!!

مسألة التسليح كشفت قناع المفسدين وانوايا التقسيم !!!

بقلم ابو زهراء

بعد العصف الذي حل باهل العراق وخصوصا اهلنا واحبتنا في المناطق الغربية والذي حصل بسبب فساد المفسدين ليجعل لنا تنظيم داعش الارهابي التكفيري المنحط والذي هو وليد الانحطاط والفساد والمهاترات والسراقات وظلم سياسيوا الفسق والفجور ليجعلوا من هذا التنظيم الذي زرع الرعب والقتل والتهجير والنزاعات الطائفية والذي كان سببا ليجعل من العراق ساحة مفتوحة لمن هب ودب ومن اراد التسلط والهيمنة على العراق واهل العراق ويكشف نوايا احلام الامبراطوريات الحالمة من جهة ومن اصحاب نوايا التقسيم والشتات ومن يعيش على مصائب الغير , فحدث ما حدث على الاحبة في الانبار وديالى والموصل وصلاح الدين وخصوصا على اهل الغيرة واهل الروح الوطنية منهم  من ظلم واقصاء وحيف من هذا التنظيم ومن رفع شعار التحرير تحت مسميات التحشيد وغيرها ليصبحوا بين مطرقة هولاء وسندان  ذلك فتعالت اصوات الغيارى منهم بان هم من يدافع عن ارضهم وعن بلدهم وعن المشاريع التي يخطط لها وراء الحدود طالبين دعما دوليا واقليميا بان يسلموهم السلاح وهم كفلاء بان يقاتلوا ويحروا اراضي البلد  من رجس هذا التنظيم لكن المفاجئة هنا حصلت بان اهل الحل والعقد واصحاب القراروقفوا حائلا دون ذلك وتتعالى  اصواتهم ضد اهلهم ضد ابناء وطنهم بدلا من يقفوا معهم ويساندوهم  وقفوا في طريقهم ويمنعوهم من دخول بغداد والمحافظات بحجج واهية وتناسوا بان هنالك (دولة جارة قد دخل منها الالاف  بدون تاشيرة وجواز) وعودا الى ماحصل الى هولاء من قتل وتصفية في اماكن  ترحالهم في العراء بدلا من ان نوفر المأوى يقتلون ويخطفون واخرها بعد ان  ارادوا  ان يحرروا  ارضهم ارض بلدهم  يمنع عنهم التسليح,وقد اوضح سماحة المرجع الديني العراقي العربي  في استفتاء بعنوان (نعم نعم للتسليح .. لوحدة العراق) نوايا هولاء الساسة المتامرين كاشفا مخططهم ومشروعهم المستقبلي  بقوله (    نستنكر ونستقبح جدا ما وقع ويقع على أهلنا وأعزائنا في محافظات العراق وبالخصوص الأنباريين الكرماء من تهجير ونزوحٍ ومنعٍ وعرقلة عن دخول بغداد وباقي المحافظات ، كما نستغرب جدا ونتأسف جدا ونتألم كثيراً على ما وقع من خيانة وغدر وخطف وقتل بحق من دخل مستجيراً بأهل الحلة وبغداد وحلّ ضيفا عليهم ، أهكذا تكون الضيافة ؟؟ أهكذا تكون حماية المستجير؟؟ هل هذا من العروبة؟ هل هذا من الإسلام؟ هل هذا من الأخلاق؟؟))واضاف سماحته (ان التهريج والمواقف الشديدة المتشنجة الغريبة ضد التسليح يؤسس في أذهان الناس ان أميركا لا تدعم دولة داعش بالسلاح والعتاد والغذاء وان الدولة داعش ليست صناعة أميركية كما يدّعون وإلّا لكان الأوْلى على المهرّجين والمعترضين على التسليح ان يقيموا الدنيا ولا يقعدوها من باب ان داعش عدوّهم اللدود الأشرس الأخطر بينما الكرد والسنة زملاؤهم ورفاق دربهم ويقاتلون معهم في خندق واحد ضد عدو واحد المتمثل بالدولة (داعش) ) وبين سماحته (  المعترض ممن بيده السلطة والمؤثر فيها يكون متهما بجريمة الإبادة الجماعية لشعب اعزل مظلوم فالسلطة لا تسلحهم ولا تقبل ان يسلحهم احد فلا يبقى أمامه إلّا الموت فان بقوا في بيوتهم ماتوا بعمليات الثار والتصفية والقصف والاشتباكات ، وان نزحوا من ديارهم ماتوا على ايدي الغدر والخيانة ، ومن هنا ادعو كل شرفاء العراق والعالم من أهل الاختصاص ان ينتصروا للمظلومين العراقيين بتشكيل لجان قانونية وحقوقية لجمع الأدلة والبيانات وتقديمها للمحاكم الدولية والمنظمات الإنسانية والحقوقية من اجل ادانة ومحاكمة كل من تسبب في إيصال العراق والعراقيين الى جحيم التقاتل والموت وسفك الدماء وتهجير وتجويع الشيوخ والنساء والأطفال وترويعهم)
ادناه رابط الاستفتاء بالكامل لاطلاع والفائدة